للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

لنزعن: (ثُمَّ لَنَنزِعَنَّ مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى الرَّحْمَنِ عِتِيّاً) " ٦٩/مريم " أي لتجذبن ولتأخذن.

ينزع: (يَنزِعُ عَنْهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوْآتِهِمَا) " ٢٧/الأعراف - أي يقتلع ويسلب.

النازعات: (وَالنَّازِعَاتِ غَرْقاً (١) وَالنَّاشِطَاتِ نَشْطاً) " ١/الناعات " فسر النازعات بالملائكة الذين ينزعون أرواح الكفار: يجتذبونها.

نزاعة: (كَلاَّ إِنَّهَا لَظَى (١٥) نَزَّاعَةً لِلشَّوَى) " ١٦/المعارج " أي جذابة قلاعية ... انظر مادة ل وح.

٢ - نازعة: خاصمه وجادله، كأنه يجاذبه الحجة.

ينازعنك: (فَلا يُنَازِعُنَّكَ فِي الأَمْرِ وَادْعُ إِلَى رَبِّكَ) " ٦٧/الحج"

٣ - تنازع القوم في الأمر: اختلفوا فيه. وتنازعوا أمرهم: تجاذبوا الرأي فيه، هذا يدلي برأي، وذاك يدلي برأي وتشاورا فيه

وتنازعا الكأس: تعاطياها. وهذا يعطي صاحبه الكأس، يعطيه الآخر إياها، كأنما يتجاذبانها في مودة وملاعبة.

تنازعت: (حَتَّى إِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الأَمْرِ وَعَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ مَا أَرَاكُمْ مَا تُحِبُّونَ) " ١٥٢/ آل عمران" (التنازع) ما وقع من الرماة حين قال بعضهم: نلحق الغنائم وقال بعضهم: نثبت في مكاننا.

<<  <  ج: ص:  >  >>