للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

أ- فيقال: ولاه كذا: جعله واليا له ممكنا منه تقول: وليتك طريق البلد.

ب- ويقال: ولاه فلانا: جعله نصيرا له ومن حزبه.

ج- ويقال: ولي العدو دبره: انثني عن قتاله ورجع.

د- ويقال: ولاه عن الشئ: صرفه عنه.

هـ - ويقال: ولي علي دبره: رجع ونكص، وولي إليه: قصده واتجه إليه.

و- ويقال: ولي: ذهب وانصرف. وقد يقال: ولي مديرا في هذا المعني.

ولي: (فَلَمَّا رَآهَا تَهْتَزُّ كَأَنَّهَا جَانٌّ وَلَّى مُدْبِراً وَلَمْ يُعَقِّبْ) " ١٠/النمل "

ولأدهم: (سَيَقُولُ السُّفَهَاءُ مِنْ النَّاسِ مَا وَلاَّهُمْ عَنْ قِبْلَتِهِمْ الَّتِي كَانُوا عَلَيْهَا)

"١٤٢/البقرة " ولاهم: صرفهم.

ولوا: (لَوْ يَجِدُونَ مَلْجَأً أَوْ مَغَارَاتٍ أَوْ مُدَّخَلاً لَوَلَّوْا إِلَيْهِ) " ٥٧/التوبة "

تولوا: (وَلِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ) " ١١٥/البقرة".

أي تولوا وجوهكم في الصلاة.

(لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ) "١٧٧/البقرة" أي تجعلوا وجوهكم تستقبل المشرق أو المغرب في الصلاة.

<<  <  ج: ص:  >  >>