للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

٣ - ويقال لمن حيل بينه وبين عقله مجنون.

مجنون: (وَقَالُوا يَا أَيُّهَا الَّذِي نُزِّلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ إِنَّكَ لَمَجْنُونٌ) " ٦/الحجر ".

٤ - الجنين: المستور من كل شئ: والحمل في بطن أمه، وجمعه أجنة.

٥ - أجنة: (هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنشَأَكُمْ مِنْ الأَرْضِ وَإِذْ أَنْتُمْ أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ) "٣٢/النجم".

٤ - والجن: عالم مستتر لا يري.

الجن: (وَجَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ الْجِنَّ وَخَلَقَهُمْ وَخَرَقُوا لَهُ بَنِينَ وَبَنَاتٍ بِغَيْرِ عِلْمٍ) "١٠٠/الأنعام ".

٥ - الجان: الجن.

والجان: ضرب من الحيات.

جان: (فَلَمَّا رَآهَا تَهْتَزُّ كَأَنَّهَا جَانٌّ وَلَّى مُدْبِراً وَلَمْ يُعَقِّبْ) "١٠/النمل ".

شبهت بالحية في سرعة خفتها، ومثلها ما في (٣١/القصص).

وأما في قوله تعالي (فَيَوْمَئِذٍ لا يُسْأَلُ عَنْ ذَنْبِهِ إِنسٌ وَلا جَانٌّ) "٣٩/الرحمن " وفي (٥٦/ ٧٤/الرحمن " فالمراد بها الجن.

الجان: (وَالْجَانَّ خَلَقْنَاهُ مِنْ قَبْلُ مِنْ نَارِ السَّمُومِ) "٢٧/الحجر". أي الجن

٦ - الجنة - بكسر الجيم:

أالجن

ب الجنون

<<  <  ج: ص:  >  >>