للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

حسن: (وَحَسُنَ أُوْلَئِكَ رَفِيقاً) "٦٩/النساء" أي جملت رفقتهم.

٢ - وهذا شئ حسن أي معجب مرغوب فيه ومؤنثه حسنة وجمع الحسن والحسنة علي حسان.

حسن: (فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ) "٣٧/آل عمران ".

٣ - والحسنة مؤنث الحسن.

والحسنة: النعمة تنالها أو الخير والطاعة.

حسنة: (وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً) "٢٠١/البقرة "مكرر" وهي بمعني النعمة تنالها.

وفي قوله تعالي (إِنَّ اللَّهَ لا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا) " ٤٠/النساء " هي الخير والطاعة.

وفي قوله تعالي (مَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً حَسَنَةً يَكُنْ لَهُ نَصِيبٌ مِنْهَا) "٨٥/النساء " هي مؤنث الحسن.

حسنات: (فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ) "٧٠/الفرقان " أي يوفقهم الله إلي عمل الخير بدل ما كانوا يقترفون من السيئات.

الحسنات: (وَبَلَوْنَاهُمْ بِالْحَسَنَاتِ وَالسَّيِّئَاتِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ) "١٦٨/الأعراف " أي بالخيرات تنالهم.

وفي قوله تعالي (إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ) "١١٤/هود" أي الخيرات والطاعات.

<<  <  ج: ص:  >  >>