للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وَمَا جَاءَنَا مِنْ الْحَقِّ) "٨٤/المائدة " أي القرآن.

(فَقَدْ كَذَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْ) "٥/ الأنعام " أي الشرائع والهداية والقرآن.

(وَلَوْ تَرَى إِذْ وُقِفُوا عَلَى رَبِّهِمْ قَالَ أَلَيْسَ هَذَا بِالْحَقِّ) "٣٠/الأنعام ".

أي أليس هذا بالأمر الثابت الذي أنكرتموه في الدنيا.

(إِنْ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلَّهِ يَقُصُّ الْحَقَّ) "٥٧/الأنعام" أي يتتبع الأمور الثابتة أو يحدثنا بالصدق.

(ثُمَّ رُدُّوا إِلَى اللَّهِ مَوْلاهُمْ الْحَقِّ) "٦٢/الأنعام " وصف لله ومعناه الثابت الذي لا يتغير.

(وَكَذَّبَ بِهِ قَوْمُكَ وَهُوَ الْحَقُّ) " ٦٦/الأنعام " أي الصادق المنزل من الله.

(وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ بِالْحَقِّ) "٧٣/الأنعام " أي متلبسا خلقه بالحكمة ".

(قَوْلُهُ الْحَقُّ) "٧٣/الأنعام" أي قضاؤه هو الثابت النافذ أو قوله الصدق.

(الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنتُمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ) "٩٣/الأنعام " أي غير الصدق وما لم يوصف به ومالم يشرع. ومثلها "٣/الأحقاف ".

<<  <  ج: ص:  >  >>