للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

يكتفي بتكرار الكتابات التي لا طعم لها لابن تيمية، الذي هو أكثر الفقهاء رجعية في العصر الوسيط (١).

لا فرق عنده بين المعتدل والمتطرف في الإسلاميين (٢).

لا يتعارض خطاب رأس المال الليبرالي للعولمة مع خطاب الإسلام السياسي، بل هما في الواقع يكمل أحدهما الآخر تماما (٣).

الإسلام السياسي في خدمة الامبريالية (٤). إنه حليف ثمين للامبريالية (٥).

الإسلام السياسي ليس فقط رجعيا في بعض المسائل ... إنه رجعي بأساسه (٦).

إنه يقف إجمالا خلف القوى المهيمنة على الصعيد العالمي (٧).

إن الإسلام السياسي هو من فعل الامبريالية الكامل مدعوما بالطبع من قوى الرجعية الظلامية، ومن الطبقات الكومبرادورية التابعة لها (٨).

تاريخ الإسلام تاريخ قتل ونهب وإبادة.

هكذا يصور التاريخَ الإسلامي عدد من العلمانيين منهم القمني.

قال: ولأن الدولة لم تكن دولة العدل والإحسان، بل دولة الظلم والطغيان والقهر لآدمية الإنسان وإذلال كرامة الناس والشعوب المقهورة منذ بدء


(١) نقد خطاب الإسلام السياسي (١٠).
(٢) نفس المرجع (١٢).
(٣) نفس المرجع (١٣).
(٤) نفس المرجع (١٤).
(٥) نفس المرجع (١٦).
(٦) نفس المرجع (١٧).
(٧) نفس المرجع (١٩).
(٨) نفس المرجع (٣٠).

<<  <   >  >>