للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

به، ويقولون به فلهذا سمي عقيدة من عقد القلب عليه وإيمانه به.

<<  <  ج: ص:  >  >>