للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

[باب ذكر الفصل الخامس عشر، وهو العظم، واحد العظام]

وذلك نحو قوله، عزّ وجلّ: أَوْ مَا اخْتَلَطَ بِعَظْمٍ (١)، وإِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي (٢).

وكذلك الجمع من ذلك، نحو قوله، عزّ وجلّ: وَانْظُرْ إِلَى الْعِظامِ (٣)، والْمُضْغَةَ عِظاماً (٤)، وفَكَسَوْنَا الْعِظامَ لَحْماً (٥)، وعِظاماً نَخِرَةً (٦)، وما كان مثله حيث وقع (٧).


(١) الأنعام ١٤٦.
(٢) مريم ٤.
(٣) البقرة ٢٥٩. و (عزّ وجلّ) قبل الآية ساقط من المطبوع.
(٤) المؤمنون ١٤.
(٥) المؤمنون ١٤.
(٦) النازعات ١١.
(٧) ينظر في (العظم): الضاد والظاء ٦٩، والظاء ١١١، وذكر أعضاء الإنسان ١٠٠.

<<  <   >  >>