للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>

٦٩ - ((اللَّهُمَّ مُصَرِّفَ القُلُوبِ صَرِّفْ قُلُوبَنَا عَلَى طَاعَتِكَ)) (١).

٧٠ - ((يَا مُقَلِّبَ القُلُوبِ ثَبِّت قَلْبِي عَلَى دِينِكَ)) (٢).

٧١ - ((اللَّهُمَّ إنِّي أسْألُكَ [الْيَقِينَ] و [الْعَفْوَو] الْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ)) (٣).


(١) مسلم، برقم ٢٦٥٤.
(٢) الترمذي، برقم ٣٥٢٢، وأحمد، ٤/ ١٨٢، والحاكم، ١/ ٥٢٥، و٥٢٨، وصححه ووافقه الذهبي، وصححه الألباني في صحيح الجامع، ٦/ ٣٠٩، وصحيح الترمذي، ٣/ ١٧١. وقد قالت أم سلمة رضي الله عنها: ((كان أكثر دعائه - صلى الله عليه وسلم -)).
(٣) الترمذي، برقم ٣٥١٤، والبخاري في الأدب المفرد، برقم ٧٢٦، ولفظه عند الترمذي: ((سلوا الله العافية في الدنيا والآخرة))، وفي لفظ: ((سلوا الله العفو والعافية فإن أحداً لم يعط بعد اليقين خيراً من العافية))، وقد صححه الألباني في صحيح ابن ماجه، ٣/ ١٨٠، و٣/ ١٨٥،
و٣/ ١٧٠، وله شواهد، انظرها في: مسند الإمام أحمد بترتيب أحمد شاكر، ١/ ١٥٦ - ١٥٧.

<<  <   >  >>