للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وَالسُّنَّةِ)) (١)، اخْتَصَرْتُ فِيهِ قِسْمَ الدُّعَاءِ؛ لِيَسْهُلَ الانْتِفَاعُ بِهِ، وَزِدْتُ عَلَيْهِ أَدْعِيَةً، وَفَوَائِدَ نَافِعَةً، إنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى، وَأَسْأَلُ اللَّهَ - عز وجل - بِأسْمَائِهِ الْحُسْنَى وَصِفَاتِهِ الْعُلاَ أَنْ يَجْعَلَهُ خَالِصَاً لِوَجْهِهِ الْكَرِيمِ، إِنَّهُ وَلِيُّ ذَلِكَ وَالْقَادِرُ عَلَيْهِ.

وَصَلَّى اللَّهُ، وَسَلَّمَ، وَبَارَكَ عَلَى نَبِيِّنا مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِهِ، وَأَصْحَابِهِ، وأَتْبَاعِهِ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّين.

كتبه

سعيد بن علي بن وهف القحطاني

حرر في شعبان ١٤٠٨هـ


(١) وقد طبع الأصل المذكور، ولله الحمد، مع تخريج أحاديثه تخريجاً موسَّعاً في أربعة مجلدات: الأذكار ((حصن المسلم)) في المجلد الأول والثاني، والدعاء في المجلد الثالث، والعلاج بالرقى في المجلد الرابع منها.

<<  <   >  >>