للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

ثانيا: في علوم القرآن بخاصة:

كانت العناية بعلم الوجوه والنظائر في القرآن الكريم منذ بدأت العناية بتدوين علوم القرآن، فنجد أن العلماء يبحثون في علوم القرآن ثم يفردون أبوابا للوجوه والنظائر من بين أبواب كتبهم، كما صنع الزركشي في كتابه