(٢) (١) أن نزعه، وأرسل به إلى عمر بن الخطاب. فقيل: قد أوشكت ما نزعته يا رسول الله. قال: " نهاني جبرائيل عليه السلام ". فجاءه عمر يبكي، فقال: يا رسول الله! كرهت أمرا فأعطيتنيه، فمالي؟! فقال: ما أعطيتكه لتلبسه، إنما أعطيتك تبيعه فباعه بألفي درهم (٣) أحمد في المسند ٤/ ١٤٩، ١٥٠، والبخاري في الصحيح رقم ٣٧٥، ٥٨٠١، ومسلم في الصحيح رقم ٢٠٧٥، وابن حبان في الصحيح رقم ٥٤٠٩، وأخرجه النسائي في المجتبى ٢/ ٧٢. (٤) ما بينهما معلق في هامش (ض) وبجواره كلمة صح. (٣) (٥) (٤) حرير، فلبسه ثم صلى فيه، ثم انصرف فنزعه نزعا عنيفا شديدا، كالكاره له، ثم قال: لا ينبغي هذا للمتقين (٦) أحمد في المسند ٣/ ٢٠٧، ٢٣٤، وأخرجه بغير هذا اللفظ الترمذي في الجامع رقم ١٧٢٣ وقال حديث حسن صحيح، والنسائي في المجتبى ٨/ ١٩٩، وأحمد في المسند ٣/ ١٢١، وأصله في صحيح البخاري رقم ٢٦١٥، ٢٦١٦، ٣٢٤٨، ومسلم رقم ٢٤٦٩. (٧) (٦): أهدى إلى النبي صلى الله عليه وسلم جبة سندس في الأصل و (ض): سندك. تحريف.