للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[مصادره في التفسير]

كان مصدره الأول هو ما أثر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من الأخبار ثم الصحابة رضوان الله عليهم. من أمثال علي بن أبي طالب، وعبد الله بن مسعود، وأبي بن كعب، وعبد الله بن عباس. ثم ما روي عن التابعين من أمثال ابن جبير وعكرمة وطاوس اليماني، وعطاء بن أبي رباح، وأبي العالية، والحسن البصري، وأبي سعيد الخدري، وقتادة، والسدي، والحسن، وابن جريج.

أما المصادر التي نقل عنها ففي طليعتها تفسير ابن جرير، وكتب الحديث، وكتابا ابن قتيبة " مشكل القرآن "، " غريب القرآن "، وكتب معاني القرآن ولا سيما كتابا الفراء والزجاج، والحجة لأبي علي الفارسي، و " مجاز القرآن " لأبي