للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

سمعت ولا أعرف، فذلك لا يكسب قطعا بتحريم ولا تحليل ولا إبطال. بل مقتضى ذلك الوقف لا غير، وكل ما نقل من ذلك فالبيان عنه فيه منكشف. (١)

مثال: قيل لأحمد: يكتب القرآن في شيء ثم يغسل، فيغسل به.

قال: ما سمعت فيه بشيء


(١) ابن حامد " تهذيب الأجوبة " (١٤٣، ١٤٥).