للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

الثلاثة كانت الصلاة والدعاء فيه أفضل (١).

((والمؤمن يدعو ربه دائماً أينما كان: {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ} (٢)، ولكن هذه الأوقات، والأحوال، والأماكن تُخَصُّ بمزيد عناية)) (٣).


(١) مجموع الفتاوى، ٢٧/ ١٣٠، وانظر: الدعاء وأحكامه الفقهية، ٢/ ٦٨٥.
(٢) سورة البقرة، الآية: ١٨٦.
(٣) كلام المؤلف حفظه الله تعالى، ووفقه لكل خير.

<<  <   >  >>