للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

"الناس معادن كمعادن الذهب والفضة" فأحرص أيها المسلم على أن تكون دائما في المنزلة السامية والذروة العليا:

فما المرء إلا حيث يجعل نفسه.

ولا تيأس:

فلم أجد الإنسان إلا ابن سعيه ... فمن كان أسعى كان بالمجد أجدرا

فلم يتأخر من أراد تقدما ... ولم يتقدم من أراد تأخرا.

<<  <   >  >>