للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>

١٢٧ - لِلِاخْتِصَارِ أَوْ لِتَعْظِيمِ الْمُضَافْ ... إِلَيْهِ أَوْ مُضَافِ هَذَا أَوْ خِلَافْ

١٢٨ - هَذَيْنِ أَوْ إِهَانَةٍ كَعَبْدِي ... عَبْدُ إِمَامِ الْمُسْلِمِينَ عِنْدِي

١٢٩ - قُلْتُ وَالِاسْتِغْرَاقُ لَكِنْ سَكَتُوا ... عَنْهُ وَمِنْ أَلْ ذَا بِهَذِي أَثْبَتُ

١٣٠ - وَيُوسُفٌ وَلِإِشَارَةٍ إِلَى ... نَوْعِ مَجَازٍ وَتَرَفُّقٍ جَلا

١٣١ - وَكَوْنُهُ نَكِرَةً لِوَحْدَتِهْ ... كَرَجُلٍ نَوْعِيَّةٍ أَوْ رِفْعَتِهْ

١٣٢ - أَوْ ضِدِّهَا أَوْ كَثْرَةٍ أَوْ قِلَّتِهْ ... وَقَدْ أَتَى لِرِفْعَةٍ وَكَثْرَتِهْ

١٣٣ - قَدْ كُذِّبَتْ رُسْلٌ مِثَالٌ فَافْهَمِ ... وَغَيْرُهُ نُكِّرَ قَصْدَ الْعِظَمِ

١٣٤ - نَحْوُ بِحَرْبٍ وَلِضِدٍّ ظَنَّا ... وَالنَّوْعُ وَالْإِفْرَادُ حَقًّا عَنَّا

١٣٥ - فِي دَابَةٍ مِنْ مَاءٍ الَّذِي تُلِي ... أَوْ قُصِدَ العُمُومُ إِنْ نَفْيًا وَلِي

١٣٦ - أَوْ لِتَجَاهُلٍ أَوَ الَّا يُدْرِكَا ... ذُو القَوْلِ وَالسَّامِعُ غَيْرَ ذَلِكَا

١٣٧ - ثُمَّ مِنَ الْقَوَاعِدِ المُشْتَهِرَهْ ... إِذَا أَتَتْ نَكِرَةٌ مُكَرَّرَهْ

١٣٨ - تَغَايَرَا وَإِنْ يُعَرَّفْ ثَانِي ... تَوَافَقَا كَذَا الْمُعَرَّفَانِ

١٣٩ - شَاهِدُهَا الَّذِي رَوَيْنَا مُسْنَدَا ... لَنْ يَغْلِبَ الْيُسْرَيْنِ عُسْرٌ أَبَدَا

١٤٠ - وَنَقَضَ السُّبْكِيُّ ذِي بِأَمْثِلَهْ ... وَقَالَ ذِي قَاعِدَةٌ مُسْتَشْكِلَهْ

١٤١ - وَوَصْفَهُ لِلْكَشْفِ وَالتَّخْصِيصِ أَوْ ... تَأَكُّدٍ وَالمَدْحَ وَالذَّمَّ رَأَوْا

١٤٢ - وَكَوْنُهُ أُكِّدَ لِلتَّقْرِيرِ مَعْ ... تَوَهُّمِ المَجَازِ وَالسَّهْوِ انْدَفَعْ

<<  <   >  >>