للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أَمَّا حَدِيثُ سَعِيدِ بْنِ سَلَمَةَ فَقرأت عَلَى فَاطِمَةَ بِنْتِ الْمُنَجَّا عَن سُلَيْمَان بن حَمْزَة أَن الضياء مُحَمَّد بن عبد الْوَاحِد الْحَافِظَ أَخْبَرَهُمْ أَنا أَبُو جَعْفَرٍ الصَّيْدَلانِيُّ ح وَقَرَأْتُ عَلَى عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنُ أَحْمَدَ أَنا عَلِيُّ بْنُ إِسْمَاعِيلَ أَنا عَبْدُ اللَّطِيفِ بن عبد الْمُنعم عَن مَسْعُود الْجَمَّالِ قَالا أَنا أَبُو عَلِيٍّ الْحَدَّادُ أَنا أَبُو الْقَاسِمِ ثَنَا سُلَيْمَان ابْن أَحْمَدَ الطَّبَرَانِيُّ زَادَ مَسْعُودٌ إِمْلاءً من لَفظه سنة خمسين وثلاثمائة ثَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ الْفَضْلِ الأَسْفَاطِيُّ ثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْمِنْقَرِيُّ ثَنَا سعيد بن سَلمَة ابْن أَبِي الْحُسَامِ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ الْحَدِيثَ بِطُولِهِ سَاقَهُ فِي رِوَايَةِ أَبِي جَعْفَرٍ مَعَ حَدِيثِ عُقْبَةَ بْنِ خَالِدٍ عَنْ هِشَامٍ وَأَفْرَدَهُ فِي رِوَايَةِ مَسْعُودٍ وَقَالَ بِمِثْلِهِ

وَأَخْبَرَنَاهُ أَحْمَدُ بْنُ خَلِيلٍ الْمَقْدِسِيُّ فِي كِتَابِهِ أَنَّ أَحْمَدَ بن أبي طَالب أخْبرهُم عَن إِبْرَاهِيمَ بْنِ عُثْمَانَ أَنا أَبُو الْمُظَفَّرِ بْنُ صَالِحٍ أَنا الْمُبَارَكُ بن عبد الْجَبَّار أَنا أَبُو عَلِيِّ بْنُ شَاذَانَ أَنا عُثْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ثَنَا حَنْبَلُ بْنُ إِسْحَاقَ ثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ أَبُو سَلَمَةَ الْمِنْقَرِيُّ ثَنَا سَعِيدُ بْنُ سَلَمَةَ الْمَدَنِيُّ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَخِيهِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كُنْتُ لَكِ كَأَبِي زَرْعٍ لأُمِّ زَرْعٍ ثُمَّ أَنْشَأَ يُحَدِّثُ حَدِيث أم زرع وصواحبها / ح ٢٦٨ أ / قَالَ اجْتمع إِحْدَى عشرَة

<<  <  ج: ص:  >  >>