للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

التَّنُوخِيُّ أَنا أَبُو بَكْرِ بْنُ شَاذَانَ ثَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الْبَغَوِيُّ ثَنَا أَحْمد بن حَنْبَل ثَنَا سُفْيَانُ عَنْ مَنْصُورٍ عَنْ أَبِي وَائِلٍ قَالَ اشْتَكَى رَجُلٌ دَاءً فِي بَطْنِهِ فَنُعِتَ لَهُ السَّكَرُ فَأَتَيْنَا عَبْدَ اللَّهِ فَسَأَلْنَاهُ فَقَالَ إِن الله لم يَجْعَل شفاءكم فِيمَا حُرِّمَ عَلَيْكُمْ

وَرَوَاهُ أَحْمد أَيْضا عَن يحيى بن سعيد عَن الْأَعْمَش عَن سُفْيَان نَحوه

وَرَوَاهُ مُسَدَّدٌ فِي مُسْنَدِهِ الْكَبِيرِ عَن يحيى بن سعيد أَيْضا

وَرَوَاهُ أَبُو بكر بن أبي شيبَة فِي مُصَنفه عَن جرير عَن مَنْصُور

وَرَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ فِي المعجم الْكَبِير من طرق عَن أبي مَسْعُود مِنْهَا عَن عَليّ بن عبد الْعَزِيز عَن أبي نعيم عَن سُفْيَان عَن مَنْصُور وَعَاصِم جَمِيعًا عَن أبي وَائِل بِهِ

قَرَأْتُهُ عَالِيًا عَلَى فَاطِمَةَ بنت مُحَمَّد بن المنجا عَن أَبِي بَكْرِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الدَّائِمِ أَنَّ مُحَمَّدَ بْنَ إِبْرَاهِيم بن سُلَيْمَان أخْبرهُم أَنا يحيى بن ثَابت الْبَقَّالُ أَنا طِرَادُ بْنُ مُحَمَّدٍ الزَّيْنَبِيُّ أَنا أَبُو الْحَسَنِ بْنُ رِزْقَوَيْهِ أَنا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنُ عُمَرَ ثَنَا عَلِيُّ بْنُ حَرْبٍ ثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ عَن مَنْصُور عَن أبي وَائِل قَالَ اشْتَكَى رَجُلٌ مِنَّا يُقَالُ لَهُ خُثَيْمُ بْنُ الْعَدَّاءِ بَطْنَهُ دَاءٌ تُسَمِّيهِ الْعَرَبُ الصَّفَرَ فَنُعِتَ لَهُ السَّكَرُ فَأَرْسَلَ إِلَى ابْنِ مَسْعُودٍ يَسْأَلُهُ فَقَالَ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ لَمْ يَجْعَلْ شِفَاءَكُمْ فِيمَا حُرِّمَ عَلَيْكُمْ

وَرَوَاهُ الْأَعْمَش أَيْضا عَن أبي الضُّحَى عَن مَسْرُوق عَن ابْن مَسْعُود قَرَأْتُهُ على فَاطِمَة بنت عبد الله الحورانية عَن زَيْنَب بنت إِسْمَاعِيل سَمَاعًا أَنَّ أَحْمَدَ بْنَ عَبْدِ الدَّائِم أخْبرهُم أَنا يُوسُف بن مَعَالِي أَنا أَبُو الْحَسَنِ بْنُ قبيس أَنا أبي أَحْمد ابْن مَنْصُورٍ أَنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي نَصْرٍ أَنا عَلِيُّ بْنُ أَبِي الْعَقَبِ ثَنَا النَّسَائِيُّ ثَنَا

<<  <  ج: ص:  >  >>