للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَأما حَدِيث عمر بن مُحَمَّد فَأَخْبَرَنَاهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَحْمَدَ بِهَذَا السَّنَد إِلَى أبي نعيم ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُظَفَّرِ إِمْلاءً ثَنَا أَبُو جَعْفَرٍ الطَّحَاوِيُّ ثَنَا يُونُسُ بْنُ عَبْدِ الأَعْلَى أَنا ابْنُ وَهْبٍ وَأَخْبَرَنِي عَمْرُو بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ ح قَالَ أَبُو نُعَيْمٍ وَثنا أَبُو مُحَمَّدِ بن حَيَّان ثَنَا إِبْرَاهِيم بن مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ ثَنَا أَحْمَدُ بن سعيد ثَنَا ابْن وهب أَخْبَرَنِي عَمْرُو بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ وَسَالِمٍ وَنَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ الَّذِي يَجُرُّ ثِيَابَهُ مِنَ الْخُيَلاءِ لَا ينظر الله ح ٢٩٦ أإِلَيْهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ

رَوَاهُ مُسلم عَن أبي الطَّاهِر عَن ابْن وهب بِهِ م ١٧٦ أ

وَأما حَدِيث قدامَة بن مُوسَى فأَخْبَرَنَا بِهِ عبد الله بن مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن سُلَيْمَان الْمَكِّيُّ مُشَافَهَةً أَنَّ الإِمَامَ رَضِيَّ الدِّينِ إِبْرَاهِيمَ بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ أبي بكر الطَّبَرِيّ أخْبرهُم أَنا عَليّ بن هبة اللَّهِ بْنِ سَلامَةَ أَنا الْحَافِظُ أَبُو طَاهِر السلَفِي أَنا الْقَاسِم بْنُ الْفُضَيْلِ الثَّقَفِيُّ ثَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْفَقِيهُ إِمْلاءً ثَنَا أَبُو عَلِيٍّ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الصَّحَّافُ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمِ بْنِ الْوَلِيدِ ثَنَا عُثْمَانُ بن عمر ابْن فَارِسٍ ثَنَا قُدَامَةُ بْنُ مُوسَى عَنْ سَالِمٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا أَنَّ رَسُولَ الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ الَّذِي يَجُرُّ ثَوْبَهُ مِنَ الْخُيَلاءِ لَا يَنْظُرُ اللَّهُ إِلَيْهِ

رَوَاهُ أَبُو عوَانَة فِي صَحِيحه من حَدِيث عُثْمَان بن عمر فَوَقع لنا عَالِيا على طرقه

قَوْله ٦

بَاب الْإِزَار المهدب

<<  <  ج: ص:  >  >>