للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

م ١٧٨ ب الْأَيْلِي أَنه سمع مُحَمَّد بن عَليّ بن الْحُسَيْن يَقُول خرج الْحُسَيْن وَأَنا مَعَه فَذكر نَحوه لَكِن جعل الَّذِي التقى الْحُسَيْن هُوَ النُّعْمَان نَفسه وَجعل الحَدِيث عَن أَبِيه بشير

أخرجه الطَّبَرَانِيّ أَيْضا وَالرِّوَايَة الأولى أقرب إِلَى الصَّوَاب

وَفِي الْبَاب حَدِيث آخر صَحِيح قَرَأْتُهُ عَلَى أُمِّ الْحَسَنِ التنوخية عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ حَمْزَةَ أَن الْحَافِظ الضياء أخْبرهُم أَنا أَبُو زَرْعَةَ اللَّفْتُوَانِيُّ أَنا الْحُسَيْنُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ أَنا عبد الرَّحْمَن بن الْحسن أَنا جَعْفَرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ أَنا أَبُو بكر مُحَمَّد بن هَارُون الرَّوْيَانِيّ ثَنَا مُحَمَّد بن إِسْحَاق هُوَ الصَّغَانِيُّ وَمُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ هُوَ الْبُخَارِيُّ فَرَّقَهُمَا قَالا ثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ شَقِيقٍ ثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ وَاقِدٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُرَيْدَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ الرَّجُلُ أَحَقُّ بِصَدْرِ دَابَّتِهِ إِلا أَنْ يَجْعَلَ لَكَ ذَاكَ لفظ مُحَمَّد بن إِسْحَاق وَحَدِيث البُخَارِيّ أتم

وَقَالَ الإِمَام أَحْمد فِي مُسْنده ثَنَا زَيْدُ بْنُ الْحُباب ثَنَا حُسَيْنُ بْنُ وَاقِدٍ ح

وَقَالَ ابْنُ حِبَّانَ فِي صَحِيحِهِ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُكْرَمٍ ثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْمَدِينِيّ ثَنَا زيد ابْن الْحُباب أَخْبَرَنِي الْحُسَيْنُ بْنُ وَاقِدٍ فرخة أعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُرَيْدَةَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ بَيْنَا رَسُولُ الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَمْشِي إِذْ جَاءَهُ رَجُلٌ مَعَهُ حِمَارٌ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ارْكَبْ فَتَأَخَّرَ الرَّجُلُ فَقَالَ رَسُولُ الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لَا أَنْتَ أَحَقُّ بِصَدْرِ دَابَّتِكَ مِنِّي إِلا أَنْ تَجْعَلَهُ لِي قَالَ قَدْ جَعَلْتُهُ لَكَ قَالَ فَرَكِبَ لفظ أَحْمد

وَرَوَاهُ الْحَاكِم فِي الْمُسْتَدْرك من حَدِيث عَليّ بن الْحسن بن شَقِيق

وقرأت على عبد الله بن مُحَمَّد بن عبيد الله عَن أَيُّوب بن نعْمَة أَن مُحَمَّد بن

<<  <  ج: ص:  >  >>