للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

سِتّ الكتبة بنت عَليّ بن يحيى بن عَليّ سَمَاعا أَن جدها أخْبرهُم أَنا أَبُو الْحُسَيْن ابْن النقور أَنا الْحُسَيْن بن هَارُون ثَنَا الْفضل بن الْعَبَّاس بن أبي الشَّوَارِب ثَنَا أَحْمد ابْن عَمْرو بن عبد الْخَالِق ثَنَا مُحَمَّد بن مرداس ثَنَا عبد الله بن عِيسَى عَن يُونُس بن عبيد عَن ابْن سِيرِين عَن أبي هُرَيْرَة بِهِ

كَذَا سَاقه الْبَزَّار فِي مُسْنده وَقَالَ رُوِيَ عَن مُحَمَّد من غير وَجه وَإِنَّمَا ذَكرْنَاهُ من حَدِيث يُونُس لعزة مَا أسْند يُونُس عَن مُحَمَّد

وَأما حَدِيث هِشَام فَقَالَ الإِمَام أَحْمد فِي مُسْنده ثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ ثَنَا هِشَامٌ عَنْ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ إِذَا اقْتَرَبَ الزَّمَانُ لَمْ تَكَدْ رُؤْيَا الْمُسْلِمِ تَكْذِبُ وَأَصْدَقُهُمْ رُؤْيَا أَصْدَقُهُمْ حَدِيثًا وَرُؤْيَا الْمُسْلِمِ جُزْءٌ مِنْ سِتَّةٍ وَأَرْبَعِينَ جُزْءًا مِنَ النُّبُوَّةِ وَالرُّؤْيَا ثَلاثَةٌ الْحَدِيثَ وَفِيهِ وَأَكْرَهُ الْغُلَّ الْقَيْدُ ثَبَاتٌ فِي الدِّينِ

وَهَكَذَا رَوَاهُ إِسْحَاق بن رَاهَوَيْه فِي مُسْنده عَن النَّضر بن شُمَيْل عَن هِشَام

وَرَوَاهُ مُسلم من حَدِيثِ حَمَّادِ بْنِ زَيْدٍ عَنْ هِشَام وَأَيوب جَمِيعًا عَن مُحَمَّد بن سِيرِين

وَقَرَأْتُهُ عَالِيًا عَلَى أَبِي بَكْرِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْمَقْدِسِيِّ بِالصَّالِحِيَّةِ قَالَ قُرِئَ عَلَى عَائِشَةَ بِنْتِ مُحَمَّدٍ الْحَرَّانِيَّةِ وَأَنَا أَسْمَعُ أَنَّ مُحَمَّدَ بْنَ أَبِي بَكْرٍ الْبَلْخِي أَخْبَرَهُمْ أَنا الْحَافِظُ أَبُو طَاهِرٍ السِّلَفِيُّ فِي كِتَابِهِ أَنا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الطُّرَيْثِيثِيُّ مِنْ أَصْلِ سَمَاعِهِ أَنا أَبُو الْحسن مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن مُحَمَّد م ١٩٩ أبْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مَخْلَدٍ ثَنَا أَبُو بكر أَحْمد بن سُلَيْمَان النَّجَّادُ إِمْلاءً ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُكْرَمٍ ثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ أَنا

<<  <  ج: ص:  >  >>