للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

سُفْيَانَ بِهِ

وَكَذَا رَوَاهُ ابْنُ حِبَّانَ فِي كِتَابِ رَوْضَةِ الْعُقَلاءِ عَنْ أَبِي خَلِيفَةَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ كَثِيرٍ عَنْ سُفْيَانَ وَتَابَعَهُمْ يُوسُفُ بْنُ أَسْبَاطٍ عَنْ سُفْيَانَ

وَرُوِّينَاهُ أَيْضًا مِنْ طَرِيقِ يُوسُفَ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ بِلا وَاسِطَةٍ وَفِيهِ زِيَادَةٌ

أُنْبِئْتُ عَنْ أَبِي مُحَمَّدٍ الْبِرْزَالِيِّ أَنا ابْنُ الدَّرَجِيِّ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ الصَّيْدَلانِيِّ أَنا الْحَدَّادُ أَنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زمرده أَنا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ الْحُسَيْنِ الْكِلابِيُّ أَنا ابْنُ جَوْصَا ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ حُبَيْقٍ ثَنَا يُوسُفُ بْنُ أَسْبَاطٍ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ بِهِ وَزَادَ ((وَمَنْ ضَيَّعَهُنَّ فَقَدْ ضَيَّعَ الإِيمَانَ))

وَرَوَاهُ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ أَيْضًا شُعْبَةُ وَزُهَيْرُ بْنُ مُعَاوِيَةَ وَأَخُوهُ حديج وَمعمر ابْن رَاشِدٍ وَهَارُونُ بْنُ سَعْدٍ وَفِطْرُ بن خَليفَة ز ١٠ أوَغَيْرُهُمْ

وَقَدْ وَقَعَ لَنَا بِعُلُوٍّ مِنْ حَدِيثِ شُعْبَةَ قَرَأْتُ عَلَى أَبِي الْحَسَنِ عَلِيِّ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ الْعَدْلِ بِالصَّالِحِيَّةِ قُلْتُ لَهُ قُرِئَ عَلَى زَيْنَبَ بِنْتِ الْكَمَالِ وَأَنْتَ تَسْمَعُ عَنْ يَحْيَى ابْن أَبِي السُّعُودِ قَالَ قُرِئَ عَلَى شُهْدَةَ بِنْتِ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ وَأَنَا أَسْمَعُ أَنَّ الْحُسَيْنَ بْنَ أَحْمَد بْنِ طَلْحَةَ أَخْبَرَهُمْ أَنا أَبُو عُمَرَ بْنُ مَهْدِيٍّ أَنا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ يَعْقُوبَ ابْن شَيْبَةَ أَنا جَدِّي ثَنَا وَهْبُ بْنُ جَرِيرِ بْنِ حَازِمٍ ثَنَا شُعْبَةُ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ صِلَةَ بْنِ زُفَرَ عَنْ عَمَّارِ بْنِ يَاسِرٍ أَنَّهُ قَالَ ((ثَلاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ فَقَدِ اسْتَكْمَلَ الإِيمَانَ فَذَكَرَهُ

وَبِهِ إِلَى يَعْقُوبَ بْنِ شَيْبَةَ ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُوسَى ثَنَا زُهَيْرُ بْنُ مُعَاوِيَةَ عَن أبي إِسْحَاق بِمَعْنَاهُ

وقرأن على أَحْمد بن الْحسن بن مُحَمَّد [السويداوي] بِالْقَاهِرَةِ أخْبركُم يحيى بن

<<  <  ج: ص:  >  >>