للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَرَوَاهُ يحيى بن سعيد عَن سُفْيَان عَن حبيب عَن عمَارَة بِمثل رِوَايَة شُعْبَة

وَرَوَاهُ عبد الرَّحْمَن بن مهْدي عَن سُفْيَان عَن حبيب قَالَ حَدثنِي أَبُو المطوس وَلم يذكر عمَارَة

أخبرنَا بِذَلِكَ الْحَافِظُ أَبُو الْفَضْلِ بْنُ الْحُسَيْن أَنا مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن يحيى أَنا عبد الرَّحِيم بن يُوسُف أَنا عمر بن مُحَمَّدِ بْنِ طَبَرْزَدَ أَنا مُحَمَّدُ بن عبد الْبَاقِي أَنا الْحسن بن عَليّ أَنا عَليّ بن مُحَمَّد النَّحْوِيّ ثَنَا يُوسُف بن يَعْقُوب ثَنَا مُحَمَّد بن أبي بكر ثَنَا يحيى وَعبد الرَّحْمَن فرقهما بِهِ

وَهَكَذَا رَوَاهُ مُسَدّد عَن يحيى بن سعيد الْقطَّان عَن شُعْبَة وَالثَّوْري جَمِيعًا

وَأما قَول ابْن مَسْعُود فَأخبرنا أَحْمَدُ بن أبي بكر فِي كِتَابه أَنَّ عِيسَى بْنَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَخْبَرَهُ أَنا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الإِرْبِلِيُّ عَنْ شُهْدَةَ بِنْتِ الإبرِيِّ سَمَاعًا أَنَّ طِرَادَ بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الزَّيْنَبِيَّ أَخْبَرَهُمْ أَنا أَبُو الْفَتْحِ هِلالُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ الْحَفَّارُ أَنا الْحُسَيْنُ بْنُ يَحْيَى بْنِ عَبَّاسٍ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَحْشَرٍ ثَنَا عُبَيْدَةُ بْنُ حُمَيْدٍ عَنْ مَنْصُورٍ عَنْ وَاصِلٍ عَنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْيَشْكُرِيِّ قَالَ حُدِّثْتُ أَنَّ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ من أفطر يَوْمًا من رَمَضَان مِنْ غَيْرِ عِلَّةٍ لَمْ يُجْزِهِ صِيَامُ الدَّهْرِ حَتَّى يَلْقَى اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ فَإِنْ شَاءَ غَفَرَ لَهُ وَإِنْ شَاءَ عَذَّبَهُ

رَوَاهُ الْبَيْهَقِيّ فِي السّنَن الْكَبِير عَن هِلَال الحفار فوافقناه فِيهِ بعلو دَرَجَة على طَرِيقه

وَهَكَذَا رَوَاهُ عَبْدِ الرَّزَّاقِ عَنِ الثَّوْرِيِّ عَنِ وَاصل الأحدب وَإِسْنَاده صَحِيح لَو فسر الْمُغيرَة من حَدثهُ

ثمَّ رَأَيْته فِي مُصَنف ابْن أبي شيبَة قَالَ ثَنَا وَكِيع عَن سُفْيَان عَن وَاصل

<<  <  ج: ص:  >  >>