للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

إنشاده اللَّهُمَّ لَوْلَا أَنْت مَا أهتدينا الحَدِيث وَقد أسْندهُ الْمُؤلف فِي الْمَغَازِي وَفِي الدَّعْوَات وَغير مَا مَوضِع

قَوْله

١٦٤ بَاب مَا نكره من التَّنَازُع وَالِاخْتِلَاف فِي الْحَرْب

وَقَالَ الله تَعَالَى {وَلا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ} ٤٦ الْأَنْفَال وَقَالَ قَتَادَة الرّيح الْحَرْب

قَالَ عبد الرَّزَّاق فِي تَفْسِيره ثَنَا معمر عَن قَتَادَة فِي قَوْله وَتذهب ريحكم قَالَ ريح الْحَرْب

قَوْله

١٦٧ بَاب من قَالَ خُذْهَا وَأَنا ابْن فلَان

وَقَالَ سَلمَة خُذْهَا وَأَنا ابْن الْأَكْوَع

هَذَا طرف من حَدِيثه فِي ذكر إغارة بني فَزَارَة على لقاح النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَقد أسْندهُ بِمَعْنَاهُ قبل بِبَاب وأسنده بِهَذَا اللَّفْظ أَيْضا فِي الْمَغَازِي وَأخرجه مُسلم بِهَذَا اللَّفْظ من وَجه آخر عَن سَلمَة بن الْأَكْوَع

قَوْله فِي

١٧٢ بَاب فدَاء الْمُشْركين

<<  <  ج: ص:  >  >>