للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

النَّار أخرجه أَبُو دَاوُد

الموؤودة الْبِنْت الصَّغِيرَة تدفن وَهِي حَيَّة وَكَانُوا فِي الْجَاهِلِيَّة يَفْعَلُونَ ذَلِك فحرمه الْإِسْلَام

٥٢ - بَاب مَا ورد فِي جلد الْمَرْأَة

عَن عبد الله بن زَمعَة فِي حَدِيث طَوِيل قَالَ سَمِعت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يخْطب فَذكر النِّسَاء وَوعظ بِهن فَقَالَ يعمد أحدكُم فيجلد امْرَأَته جلد العَبْد فَلَعَلَّهُ يضاجعها آخر يَوْمه الحَدِيث أخرجه الشَّيْخَانِ وَالتِّرْمِذِيّ

٥٣ - بَاب مَا ورد فِي نزُول سُورَة الضُّحَى

عَن جُنْدُب بن سُفْيَان قَالَ اشْتَكَى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَلم يقم لَيْلَة أَو لَيْلَتَيْنِ فَجَاءَتْهُ امْرَأَة فَقَالَت يَا مُحَمَّد إِنِّي لأرجو أَن يكون شَيْطَانك قد تَركك لم أره قربك مُنْذُ لَيْلَتَيْنِ أَو ثَلَاث فَنزل {وَالضُّحَى وَاللَّيْل إِذا سجى مَا وَدعك رَبك وَمَا قلى} أخرجه الشَّيْخَانِ وَالتِّرْمِذِيّ وَفِي رِوَايَة أَبْطَأَ جِبْرِيل على النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ الْمُشْركُونَ قد ودع مُحَمَّد فَنزلت الْآيَة وَمَا قلى أَي مَا هجر

٥٤ - بَاب مَا ورد فِي إِخْبَار الأَرْض عَن عمل كل أمة وَعبد

عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ قَالَ قَرَأَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم {يَوْمئِذٍ تحدث أَخْبَارهَا} قَالَ أَتَدْرُونَ مَا أَخْبَارهَا قَالُوا الله

<<  <   >  >>