للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

الظرفُ: الكيس والذكاء. وقد ظرف فهو ظريف وهم ظراف.

غزبَ: بعد وغاب. عزبَ عنه حلمه. واعزبْ عن وجهي. قالت النابغة:

وصدر أراح الليلُ عازب همهِ ... تضاعف فيه الحزن من كل جانب

غزَّ: غلب. وفي المثل: (من غزَّ بزَّ) أي من غلبَ سلب. وفي التنزيل: {وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ} .

المعرقُ: فلان معرق له في الكرم أو اللؤم، وهو عريق فيه ومعرٌ، قال الشريف الرضي: أبداً كلانا في المعالي معرقُ.

تعال - بالفتح -: أمر بمعنى جئ. وأصله أن يقوله من في المكان العالي إلى من في المكان الأسفل، ثم كثر استعماله فأريد مطلق المجيء من أي مكان.

العُرام: الشرهُ. وعرام الجيش: حدته وكثرته، وجيش عرمرم.

العرنين: الأنف. وأشم العرنين: شامخ الأنف. ويقال للأشراف: العرانين.

عوضُ: ظرف لاستغراق المستقبل يختص بالنفي نحو: لا أفارقك عوضُ، أي لا أفارقك أبداً.

الغرثانُ: الجوعان، وهي غرثى. وإني لغرثان إلى لقائك.

لا غرْوَ: لا عجب. وأغري بالشيء، غري به إذا أولع به.

الغزالة: الشمس. جئتك مع الغزالة أي مع طلوع الشمس.

الغسقُ: دخول أول الليل حين يختلط الظلام. من الغسق إلي الفلق. قال:

إن هذا الليل قد غسقا ... واشتكيت الهم والأرقا

<<  <   >  >>