للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

ابْن دُرَيْد، القُنْجُل - العَبْد، ابْن السّكيت، الَّلاقِطُ - المَوْلَى والنَّاقِطُ والنَّقِيط - مَوْلى الموْلَى، غَيره، وَهُوَ الماقِطُ، ثَعْلَب، الفَلَنْقَسُ فِي الإِسلام - مَوْلَى وَفِي الجاهلِيَّة ولَدُ الزِّنا، ابْن السّكيت، يُقَال فلانُ لَا يَمْلِك آسْتاً مَعَ آسْتِه، أَي لَا يَمْلِك عبدا وَلَا أمة والرِّق - المِلْك، ابْن الْأَعرَابِي، عبْدٌ رَقِيقٌ ومَرْقُوق، ابْن دُرَيْد، المُكاتَب - العبدُ يكاتَبُ على نَفْسه بثَمَنِه، صَاحب الْعين، الضَّرِيبة - الغَلَّة تُضْرَب على العَبْد، ابْن دُرَيْد، دَبَّرت العَبْدَ - أعتقْتُه بعد المَوْتِ، وَقَالَ، عَتَق من الرِّق يَعْتِق عتْقاً وعَتَاقاً وعَتَاقَةَ، صَاحب الْعين، عَتَق يَعْتُق عِتْقاً وعَتَاقاً وعَتَاقةَ وأعتَقْتُه فَهُوَ مُعْتَق وعتِيق من قوم عُتَقاءَ وَالْأُنْثَى عَتِيق من إماءٍ عَتائِقَ وَقيل إِن أَبَا بكر رَضِي الله عَنهُ سُمِّيَ عَتِيقاً بذلك لِأَن الله تَعَالَى أعْتَقه من النَّارِ والسِّعاية - مَا تُكّلِّفه العبْد أَن يُؤَدّيَه عَن نَفسه إِذا أُعْتِق بعضُه ليَعْتِق بِهِ مَا بَقِي وَقد اسْتَسْعَيْت العبْدَ، صَاحب الْعين، الحُرُّ، نقِيض العَبْد وَالْجمع أَحْرار وَالْأُنْثَى حُرَّة، الْأَصْمَعِي، وتُجْمَع حَرائِر على غير قِيَاس وَقد حَرَّ يَجَرُّ وَإنَّهُ لَبَيِّن الحُرُورِيَّة والحُرّيّة والحَرَارة والحَرَار، صَاحب الْعين، السَّائِبَة - العبْد يُعْتَق على أَن لَا ولَاءَ لَهُ، والنُّخْه - الرَّقيق وَمِنْه الحَدِيث لَيْسَ فِي النْخَّة صدقَةٌ، ابْن السّكيت، الأبْتَرانِ - العَبْد والعَيْر سُمِّيَا بذلك لقِلَّة خَيْرِها، صَاحب الْعين، المُسْبَع - العَبْد الَّذِي لَهُ فِي العُبُودية سَبْعَة آباءٍ وَقيل هُوَ الَّذِي أُهْمِل حتَّى صَار كالسَّبُع جُرْأةً وكُلُّ مُهْمَل مُسْبَع وَقد قدّمت أَن المُسْبَع الدَّعِيُّ وَابْن الزِّنْية، ثَعْلَب، عبدٌ هِبْلَعٌ - لَا يُعْرَف أبَواَه أول لَا يُعْرف أحدُهما والخَرْج والخَرَاج - غَلَّة العَبْد والأمَةِ، أَبُو عَمْرو، أَبِيعُك هَذَا العَبْدَ وأَبْرأُ إِلَيْك من خُلْفَته - أَي فَسَاده، الْكسَائي، هُوَ عَبْدُ مَمْلَكةٍ ومَمْلُكة - إِذا مُلِك وَلم يُمْلَك أبَواه.

٣ - (الْقَوْم يَجْتَمِعون على الرجُل)

أَبُو عبيد، هم يحْفِشُون عَلَيْك ويُحْلِبونَ ويَحْلُبون ويُجْلِبُون - أَي يَجْتمِعون ويُقال تَأَلَّب القومُ - تجَمْعوا وَأنْشد: لقد جَمَع الأَحْزابُ حَوْلِي وألَّبُوا قَبائِلَهم واسْتَجْمَعُوا كُلَّ مَجْمَعِ وَقَالَ، هُمْ علية ألْب وصَدْع واحِدٌ ووَعْل وَاحِد وضَلْع وَاحِد، يعْنِي اجتماعَهم عَلَيْهِ العَدَاوة، صَاحب الْعين، حَشَدت الْقَوْم أَحْشِدُهم وأَحْشُدهم - جَمَعتهم وحَشَد القومُ وتَحَاشَدُوا - خَفَّوا فِي التَّعاوُن وتَحَاشَدُوا عَلَيْهِ - اجْتَمَعوا وَكَذَلِكَ إِذا دُعُوا فأجابُوا مُسْرِعين يُسْتَعْمَل هَذَا الفعلُ فِي الْجَمِيع وقَلْمَا يُقَال فِي الْوَاحِد حَشَد وحَشَد القومُ وأَحْتَشَدُوا - اجتَمَعُوا والحَشْد والحَشَدُ اسمانِ للجَمْع والحَشِد والمُحْتَشِد فِي الأمْر من عطاءٍ وَغَيره، الَّذِي لَا يَدَعُ عِنْده شَيْأ من الجُهْد، أَبُو زيد، نَدَا القومُ نَدْوا وانْتَدوا - اجتَمَعوا والنَّادِي والنَّدِيُّ - المَجْلِس مَا دامُوا مجتَمِعين فِيهِ فَإِذا تَفرَّقُوا عَنهُ فَلَيْسَ بنَدِيٍّ وَهِي الأَنْدِيَة وَالِاسْم النَّدْوة ودارُ النَّدْوة بمكَّةَ سُمِّيت بهَا لاجتماعِهِم فِيهَا، أَبُو عبيد، حَشَكَ القومُ تَحَتْرَشُوا - حشَدُوا، ابْن السّكيت، حَفَلُوا واحْتَفَلُوا كَذَلِك، أَبُو عبيد، تَضَافَرُوا عَلَيْهِ - تَعَاوَنُوا، ابْن دُرَيْد، تَحَمَّشُوا لَهُ - اجْتَمَعوا وغَضِبُوا والخَمْشُ والحَبْشُ - الجَمْع، ابْن السّكيت، تَحَبَّشُوا وتَهَبَّشُوا - تَجَمَّعُوا وَهِي الحُبَاشَة والهُبَاشَة للْجَمَاعَة وَأنْشد: لَوْلا حُبَاشَاتٌ من التَّحْبِيشِ أَي لَوْلَا مَا اجْتَمَعَ وَكَذَلِكَ الأُحْبُوش وَأنْشد:

<<  <  ج: ص:  >  >>