للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

إنه غيره، وليس بصحيح.

روى أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ يكره المسائل، فإذا سأله أَبُو رزين أعجبته مسألته.

رَوَى عَن: النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ (بخ ٤) .

رَوَى عَنه: ابنه عَاصِم بْن لقيط بْن صبرة (بخ ٤) ، وعبد الله بْن حاجب بْن عَامِر (د) ، وعَمْرو بْن أوس الثقفي (٤) ، وابْن أخيه وكِيع بْن عدس (٤) ، ويُقال: ابْن حدس (١) .

روى له الْبُخَارِيّ في "الأدب"، والباقون سوى مسلم.


(١) وَقَال ابن حجر في "التهذيب "تناقض في هذا المزي فجعلها هنا واحدًا وفي الاطراف اثنين وقد جعلهما ابن مَعِين واحدًا وَقَال: ما يعرف لقيط غير أبي رزين. وكذا حكى الأثرم عَن أحمد بْن حنبل، وإليه نحا البخاري، وتبعه ابن حبان وابن السكن، وأما علي بْن المديني وخليفة بْن خياط وابن أَبي خيثمة، وابن سعد، ومسلم، والتِّرْمِذِيّ، وابن قانع، والبغوي، وجماعة فجعلوهما اثنين، وَقَال التِّرْمِذِيّ: سألت عَبد الله بن عبد الرحمن عن هذا فأنكر ان يكون لقيط بن صبرة هو لقيط بن عامر، والله أعلم. (٨ / ٤٥٧) .