للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رَوَى عَنه: حماد بْن بشير الجهضمي، وخليد بْن حسان، وروح بْن عبادة (ت) ، وصالح المري، ومبارك بن فضالة، ومحمد ابن حمران القيسي، ومستلم بْن سَعِيد الواسطي، ومعتمر بْن سُلَيْمان، ويوسف بْن عطية الصفار، وأبو بلج، وأبو عُبَيدة الحداد.

قال أَبُو بكر بْن أَبي خيثمة، عَن يحيى بْن مَعِين: مرزوق أَبُو عَبْد الله شامي ليس بِهِ بأس.

وذكره ابنُ حِبَّان في كتاب "الثقات (١) .

روى له التِّرْمِذِيّ حديثا واحدا، وقد كتبناه في ترجمة سَعِيد ابن زرعة.

ولهم شيخ آخر يقال له:

٥٨٦٢ - تمييز مرزوق أَبُو عَبْد الله (٢) ، مولى سَعِيد بْن المُسَيَّب، حجازي.

يروي عَن: مولاه سَعِيد بن المُسَيَّب.


(١) ٧ / ٤٨٧، وَقَال الآجري: سألت أبا داود عن مرزوق أبي عَبد اللَّهِ الشامي، فقال: كان بالبصرة وكره الجواب (سؤالاته: ٥ / الورقة ٢٠) . وتوهم ابن حجر ونقل قول أبي داود هذا في ترجمة مرزوق بن أَبي الهذيل كما سبق وأشرنا إليه في موضعه. وَقَال ابن حجر في "التقريب": لا بأس به.
(٢) تاريخ البخاري الكبير: ٧ / الترجمة ١٦٥٥، وثقات ابن حبان: ٧ / ٤٨٧، وتذهيب التهذيب: ٤ / الورقة ٣٠، وتاريخ الاسلام: ٦ / ٢٨٦، ونهاية السول، الورقة ٣٦٨، وتهذيب التهذيب: ١٠ / ٨٧، والتقريب: ٢ / ٢٣٧.