للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

٢٧٦ - عس: إبراهيم.

عَن: يحيى (عس) ، عن عُمَير بْنِ سَعِيد عَنْ عَلِيٍّ: مَنْ مَاتَ فِي حَدٍّ مِنْ حُدُودِ اللَّهِ، فَلا دِيَةَ لَهُ إِلا فِي حَدِّ الْخَمْرِ. الْحَدِيثُ". قَالَهُ ابْنُ جُرَيْج (عس) عَنْ زُهَيْرٍ عَنْهُ (١) .

روى له النَّسَائي في "مسند علي".


= نام، ومسلم (٢٧١٠) ، وابن السني: ٢٥٩ من طرق عن شعبة، حَدَّثَنَا أبو إسحاق، عن البراء ابن عازب أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم أوصى رجلا، فقال: إذا أردت مضجعك، فقل: اللهم أسلمت نفسي إليك، وفوضت أمري إليك، ووجهت وجهي إليك، وألجأت ظهري إليك رغبة ورهبة إليك، لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك، آمنت بكتابك الذي أنزلت، ونبيك الذي أرسلت، فأن مت مت على الفطرة". وأخرجه التِّرْمِذِيّ (٣٣٩٤) من طريق ابن أَبي عُمَر، عن سفيان بن عُيَيْنَة، عن أبي إسحاق..وأخرجه مسلم (٢٧١٠) (٥٨) من طريق يحيى بن يحيى، عَن أبي الأَحوص، عَن أبي إسحاق، أخرجه البخاري ١١ / ٩٣، ٩٥، ومسلم (٢٧١٠) (٥٦) و (٥٧) ، وأبو داود (٥٠٤٦) و (٥٠٤٧) و (٥٠٤٨) من طرق عن سعد بن عُبَيدة، عن البراء بن عازب. (ش) .
(١) وسنده ضعيف. (ش) .