للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

شقيق، ومحمد بْن عَمْرو زنيج الرازي، ومحمد بْن مرزوق الباهلي (تم) ، ومحمد بْن معمر العجيفي، ومقاتل بْن صالح الهاشمي مولى المهدي.

قال مُحَمَّد بْن يحيى الذهلي (١) : سألت عَبْد الصمد بْن عَبْد الوارث عنه، فقال: كان عَبْد الرحمن بْن مهدي يكذبه.

وَقَال عَبد اللَّه (٢) بْن أحمد بْن حنبل، عَن أبيه: كان جارا لحماد بْن مسعدة يحدث عَنِ ابن عون، رأيته بالبصرة وقدم علينا إلى بغداد وكان واسطيا ثم خرج إلى نيسابور، وحديثه ضعيف، ولم يكن بشيءٍ، متروك الحديث (٣) .

وَقَال أَبُو زُرْعَة (٤) : كذاب (٥) .

وقَال البُخارِيُّ (٦) : ذهب حديثه.

وَقَال مسلم (٧) : ذاهب الحديث.

وَقَال النَّسَائي (٨) : متروك الحديث.

وَقَال زكريا بْن يحيى الساجي (٩) : ضعيف، كتبت عَنْ حوثرة المنقري عنه، كان قد أكثر عنه.


(١) تاريخ الخطيب: ١٠ / ٢٥١.
(٢) تاريخ الخطيب: ١٠ / ٢٥١، والعلل: ١ / ١٢٢.
(٣) وَقَال: لم يكن بشيءٍ، ليس بشيءٍ (العلل: ١ / ٣٨٧) .
(٤) أبو زُرْعَة الرازي: ٥٠٠.
(٥) وَقَال: لا يكتب حديثه (أبو زُرْعَة الرازي (٥٠٧) .
(٦) تاريخه الكبير: ٥ / الترجمة ١٠٨٢.
(٧) الكنى له، الورقة ١٠١.
(٨) الضعفاء والمتروكين، الترجمة ٣٦٤.
(٩) تاريخ الخطيب: ١٠ / ٢٥٢.