للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رَوَى عَنه: وكيع بْن محرز الناجي (ق) .

ذكره ابنُ حِبَّان في كتاب "الثقات" (١) .

روى له ابْن مَاجَهْ حديثا واحدا، وقد وقع لنا بعلو عنه.

أَخْبَرَنَا بِهِ أَبُو إِسْحَاقَ ابْنُ الدَّرَجِيِّ، قال: أنبأنا أَبُو جَعْفَرٍ الصَّيْدَلانِيُّ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيّ الحداد، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو نُعَيْمٍ الْحَافِظُ، وأَبُو ذَرٍّ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الصَّالْحَانِيُّ، قَالا: حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْن حيان، قال: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مَعْدَانَ، قال: حَدَّثَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ يَزِيدَ، قال: حَدَّثَنَا وكِيعُ بْنُ مُحَرِّزٍ، قال: حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ جَهْمٍ عَنْ زر بْن حبيش، عَن أبي ذَرٍّ، قال: قال رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: من لَبِسَ ثَوْبَ شُهْرَةٍ أَعْرَضَ اللَّهُ عَنْهُ حَتَّى يَضَعَهُ مَتَى مَا وضَعَهُ.

رَوَاهُ (٢) عَنِ الْعَبَّاس بْن يَزِيد البحراني، فوافقناه فِيهِ بعلو.

٣٧٩٨ - بخ: عُثْمَان بن الْحَارِث، أَبُو الرواع (٣) .

عَن: ابْن عُمَر (بخ) : أَن رجلا كَانَ عنده ولَهُ بنات فتمنى


(١) ٧ / ٢٠٢. وَقَال ابن حجر في "التقريب": مقبول.
(٢) ابن ماجة (٣٦٠٨) .
(٣) علل أحمد: ١ / ٢١٢، وتاريخ البخاري الكبير: ٦ / الترجمة ٢٢١٣، والجرح والتعديل: ٦ / الترجمة ٨٠١، وديوان الضعفاء، الترجمة ٢٧٠٤، والمغني: ٢ / الترجمة ٤٠١٠، وتذهيب التهذيب: ٣ / الورقة ٢٨، وميزان الاعتدال: ٣ / الترجمة ٥٤٩١، ونهاية السول، الورقة ٢٣٦، وتهذيب التهذيب: ٧ / ١٠٨ - ١٠٩، والتقريب: ٢ / ٧، وخلاصة الخزرجي: ٢ / الترجمة ٤٧١٦. وجاء في حواشي النسخ تعقيب للمؤلف على صاحب "الكمال" نصه: كان في النسخة التي نقلت منها عن عثمان بن الحارث عَن أبي الرواع وهو وهم".