للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

فأخرجه البخاري ٨/٣٥٠ (مع الفتح) كتاب التفسير، باب {وَالذِينَ لاَ يَدْعُونَمَعَ اللهِ إِلَهَاً آخَر} ، رقم ٤٧٦١، وفي ١٢/١١٦، كتاب الحدود، باب إثم الزناة، رقم ٦٨١١ - ومن طريقه في الموضع الثاني ابن الجوزي في الحدائق ٢/٤٦٤ -، ورواه الترمذي ٥/٣٢٦، كتاب التفسير، باب سورة الفرقان، رقم ٣١٨٢، والنسائي في التفسير من الكبرى ٦/٤٢١، رقم ١٣٦٩، وأبو نعيم في المستخرج (*) ١/١٦٤، رقم ٢٥٨، وفي الحلية ٤/١٤٥، وأبو عوانة ١/٥٥، والبيهقي في الكبرى ٨/١٨، وفي شعب الإيمان ٤/٣٥٤، رقم ٥٣٧٢، وأحمد ١/٤٣٤، والبزار٥/٢٥٩، رقم ١٨٧٥، وعبد الرزاق١٠/٤٦٥، رقم ١٩٧٢٠ - ومن طريقه ابن منده في الإيمان ٢/٥٤٥، رقم ٤٦٧ -، ورواه البغوي في شرح السنة ١/٨٢، رقم ٤٢، وفي تفسيره ١/٤١٩، والطحاوي في شرح مشكل الآثار ٢/ ٣٤٣، ٣٤٤، رقم ٨٨٨، ٨٨٩، والحاكم في معرفة علوم الحديث (ص١٠٠) ، والخرائطي في مساوئ الأخلاق (١٥٣) ، رقم ٣٩٦، وفي (١٨٠) ، رقم٤٨٤، والدارقطني في العلل٥/٢٢٢، ٢٢٣.


* [سقط اسم الثوري من المخطوط والمطبوع من المستخرج، فجاء الإسناد: "يحيى بن سعيد، عن سليمان الأعمش". ولعله خطأ من الناسخ، فجميع رويات يحيى بن سعيد إنما هي عن الثوري عن الأعمش، كما هي عند البخاري، والنسائي، وغيرهم، بل إن إسناد الخطيب في الوصل هو إسناد أبي نعيم، وقد وقع عنده على الصواب بإثبات الثوري.
ويحتمل أيضا أن يكون قوله: "عن سليمان" تصحيف عن: "سفيان".
وإن ثبت صحة ما في المستخرج عدم ذكر سفيان، فيعتبر وجها من الخلاف، وهو وجه مرجوح، لرواية الأكثر له عن يحيى عن سفيان، والله أعلم]

<<  <   >  >>