وَمَا شَرُّ الثلاثَةِ أُمَّ عَمْرٍو ... بصَاحِبكِ الذي لا تُصْبِحِينَا
ويروى أن عاملاً لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه قدم من عمله، فأهدى إلى الحسن والحسين ولم يُهْدِ إلى ابن الحنفيّة، فضرب على كتفه وتمثل بقول عمرو:" وما شر الثلاثة أم عمرو "، فأهدت في الغد إلى ابن الحنفية كما أهدت إلى أخويه.
عَنْتَرة بن شَدَّاد
أُنشد بين يدي رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم أبياته التي يقول فيها: