للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

"هذا افتراء لا موضع له من الدين لأن الرسول صلى الله عليه وسلم قد رجم رجلاًَ يدعى (ماعزاً) لأنه اعترف بجريمة الزنا، وكذلك رُجمت امرأة لأنها اعترفت بجريمة الزنا.. وهذا قاطع في أن الرجم بالنسبة للمرأة المحصنة والرجل المحصن حكم شرعي أوجبه الله ... "

التحرير: عجباً لأولئك الذين ينتسبون إلى العلم، ويتصدون للفتوى، وهم علماء ضلال وسوء وهؤلاء هم الأئمة المضلون الذين خاف على أمته منهم- الذين اتخذوا إلههم هواهم {أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ الله عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَنْ يَهْدِيهِ مِنْ بَعْدِ الله} (الجاثية) .

اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك- وأختم لنا بخاتمة إيمان.