للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

١١- سليمان بن داود بن الجارود أبو الوليد الطيالسي.

١٢- سيد بن داود المصيصي.

١٣- عبد الله بن بكر السهمي.

١٤- عبد الله بن رجاء الفداني.

١٥- عبد الله بن صالح كاتب الليث.

١٦- عبد الله بن محمد بن أبي شيبة أبو بكر.

١٧- عبد الله بن مسلمة القعنبي.

١٨- عبد الحميد بن موسى المصيصي.

١٩- عبيد الله بن محمد العيشي.

٢٠- عفان بن مسلم الصفار.

٢١- عمرو بن عون.

٢٢- غسان بن الفضل السجستاني.

٢٣- الفضل بن دكين، أبو نعيم.

٢٤- قالون عيسى.

٢٥- محمد بن عبد الله بن نمير.

٢٦- مسدد بن مسرهد.

٢٧- مسلم بن إبراهيم.

٢٨- معاوية بن عمرو الأزدي.

٢٩- موسى بن إسماعيل.

٣٠- ونعيم بن حمّاد الخزاعي.

٣١- هوذة بن خليفة.

أما تلامذته فلم أقف على زيادة على ما ذكره الحافظ المزي في تهذيبه وعددهم سبعة فما أحببت ذكرهم لكونهم مجموعين في مكان واحد فمن أراد الوقوف عليهم فليرجع إلى ما أشرت إليه.

وفاته

إن تحديد سنة الوفاة لأبي بكر الأثرم فيها نظر وقد كفانا مؤنة البحث والتحقيق في ذلك الحافظ ابن حجر رحمه الله حيث قال: (توفي سنة ٢٦١ هـ أو في حدودها ألفيته بخط شيخنا الحافظ أبي الفضل ثم وجدتُ في التذهيب للذهبي أنه مات بعد الستين ومائتين، وكل هذا تخمين غير صحيح، والحق أنه تأخر عن ذلك، فقد أرخ ابن قانع وفاة الأثرم فيمن مات سنة ٢٧٣ هـ لكنه لم يسمه، وليس في الطبقة من يلقب بذلك غيره (١) .

وبناء على هذا فإن أبا بكر الأثرم يعتبر من المعمرين، فإن كان ولد في أول عهد الدولة الرشيدية سنة ١٧٠ هـ وتوفي سنة ٢٧٣ فهو عاش مائة عام، وإن كان ولد في آخرها سنة ١٩٠هـ وما بعدها فإنه عاش قرابة ثلاثة وثمانين عاماً رحم الله أبا بكر العالم الجهبذ المصلح والفقيه السديد، والناقد البصير رحمة تغشاه في قبره إنه سميع مجيب.

منهج الأثرم في كتابه