للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ابْن كَعْب بن الْخَزْرَج بن الْحَرْث بن الْخَزْرَج الْأنْصَارِيّ الخزرجي أَبُو الدَّرْدَاء لَهُ مائَة وَتِسْعَة وَسَبْعُونَ حَدِيثا اتفقَا على حديثين وَانْفَرَدَ البُخَارِيّ بِثَلَاثَة وَمُسلم بِثمَانِيَة أَحَادِيث وَعنهُ ابْنه بِلَال وَزَوجته أم الدَّرْدَاء وَجبير بن نفير وَزيد بن وهب وَخلق أسلم يَوْم بدر وَشهد أحدا وألحقه عمر بالبدريين قَالَ أَبُو الدَّرْدَاء رب شَهْوَة سَاعَة أورثت حزنا طَويلا جمع الْقُرْآن وَولي قَضَاء دمشق وَله فَضَائِل جمة وَمَات سنة اثْنَتَيْنِ وَثَلَاثِينَ

(من اسْمه الْعَلَاء)

(ق) الْعَلَاء بن بدر فِي ابْن عبد الله

(د) الْعَلَاء بن بشير الْمُزنِيّ الْبَصْرِيّ عَن أبي الصّديق النَّاجِي وَعنهُ الْمُعَلَّى بن زِيَاد وَثَّقَهُ ابْن حبَان وَقَالَ ابْن الْمَدِينِيّ مَجْهُول

(ع) الْعَلَاء ابْن الْحَرْث الْحَضْرَمِيّ أَبُو مُحَمَّد الدِّمَشْقِي أحد الْأَئِمَّة الْكِبَار عَن مَكْحُول وَأبي الْأَشْعَث وَعنهُ مُعَاوِيَة ابْن صَالح وَالْأَوْزَاعِيّ وَيحيى بن حَمْزَة وَثَّقَهُ أَحْمد وَابْن الْمَدِينِيّ وَابْن معِين ورماه بِالْقدرِ وَقَالَ أَبُو حَاتِم لَا أعلم أحدا من أَصْحَاب مَكْحُول أوثق مِنْهُ وَقَالَ أَبُو دَاوُد تغير عقله قَالَ خَليفَة مَاتَ سنة سِتّ وَثَلَاثِينَ وَمِائَة

(ع) الْعَلَاء بن الْحَضْرَمِيّ اسْم أَبِيه عبد الله بن عماد بَعثه النَّبِي إِلَى الْمُنْذر صَاحب الْبَحْرين فحال بَينهمَا الْبَحْر فَدَعَا فَمَشَوْا على الْبَحْر لَهُ أَحَادِيث اتفقَا على حَدِيث وَانْفَرَدَ مُسلم بِخَمْسَة وَعنهُ أَبُو هُرَيْرَة والسائب بن يزِيد قَالَ أَبُو حسان الزيَادي توفّي سنة إِحْدَى وَعشْرين وَهُوَ على الْبَحْرين

(عخ ت س) الْعَلَاء بن أبي حَكِيم الشَّامي عَن مُعَاوِيَة وَعنهُ الْوَلِيد بن أبي الْوَلِيد وَثَّقَهُ الْعجلِيّ (١)

(م ت) الْعَلَاء بن خَالِد الْكَاهِلِي الْكُوفِي عَن أبي وَائِل وَعنهُ الثَّوْريّ قَالَ أَبُو حَاتِم صَدُوق وَقَالَ أَبُو دَاوُد أَرْجُو أَن يكون ثِقَة وَقَالَ الْقطَّان تركته عمدا ثمَّ كتبت حَدِيثه يُؤْتى بجهنم عَن سُفْيَان عَنهُ

(ت) الْعَلَاء بن خَالِد الْقرشِي أَو الريَاحي بتحتانية مَوْلَاهُم الوَاسِطِيّ عَن الْحسن وَنَافِع وَعنهُ حبَان بن هِلَال وقتيبة كذبه التَّبُوذَكِي وَأما ابْن حبَان فوثقه

(تَمْيِيز) الْعَلَاء بن خَالِد بن وردان الْحَنَفِيّ أَبُو نسيبة بِضَم النُّون وَفتح الْمُهْملَة مُصَغرًا الْبَصْرِيّ عَن عَطاء وَالْحكم وَعنهُ أَبُو عَاصِم وَأَبُو كَامِل الجحدري وَثَّقَهُ ابْن حبَان

(تَمْيِيز) الْعَلَاء بن خَالِد الْمُجَاشِعِي شيخ اللَّيْث بن خَالِد الْبَلْخِي

(س) الْعَلَاء بن زُهَيْر الْأَزْدِيّ أَبُو زُهَيْر الْكُوفِي عَن عبد الرَّحْمَن بن الْأسود وَعنهُ وَكِيع (٢) وَشريك وَثَّقَهُ ابْن معِين

(خت مد س ق) الْعَلَاء بن زِيَاد بن مطر (٣) الْبَصْرِيّ أرسل عَن معَاذ وروى عَن أبي هُرَيْرَة وَالْحسن وَعنهُ قَتَادَة ومطر الْوراق قَالَ هِشَام بن حسان كَانَ يَصُوم حَتَّى يحصر وَيقوم حَتَّى يسْقط وَقَالَ ابْن حبَان فِي الثِّقَات كَانَ من عُلَمَاء الْبَصْرَة وقرائهم مَاتَ سنة أَربع وَتِسْعين

(ق) الْعَلَاء بن زيد الثَّقَفِيّ أَبُو مُحَمَّد الْبَصْرِيّ عَن أنس وَعنهُ يزِيد ابْن هَارُون وَيحيى (٤) الْقطَّان قَالَ البُخَارِيّ مُنكر الحَدِيث (٥)

(ق) الْعَلَاء بن سَالم الطَّبَرِيّ أَبُو الْحسن الوَاسِطِيّ الْحذاء عَن أبي مُعَاوِيَة وَعنهُ (ق) فَرد حَدِيث قَالَ أَبُو دَاوُد مَا بِهِ بَأْس قَالَ ابْن مخلد مَاتَ سنة ثَمَان وَخمسين وَمِائَتَيْنِ

(تَمْيِيز) الْعَلَاء بن سَالم الْعَطَّار الْكُوفِي شيخ لأبي سعيد الْأَشَج

(د ق س) الْعَلَاء بن صَالح الْكُوفِي عَن الْمنْهَال بن عَمْرو وَعنهُ مُحَمَّد بن بشر وَأَبُو نعيم وَثَّقَهُ ابْن معِين قَالَ ابْن الْمَدِينِيّ روى مَنَاكِير (٦)

(تَمْيِيز) الْعَلَاء بن صَالح النَّيْسَابُورِي شيخ لأبي حَاتِم

(قد) الْعَلَاء بن عبد الله بن بدر (٧) الْهِنْدِيّ بَصرِي أرسل عَن عَليّ وروى عَن الْحسن وَعنهُ سعيد ابْن أبي عرُوبَة وَثَّقَهُ أَبُو حَاتِم

(د س) الْعَلَاء بن عبد الله بن رَافع الْحَضْرَمِيّ الْجَزرِي عَن سعيد بن جُبَير وَعنهُ أَبُو سعيد الْمُؤَدب قَالَ أَبُو حَاتِم يكْتب حَدِيثه وَوَثَّقَهُ ابْن حبَان

(خَ ت سي ق) هَامِش

(١) وَكَانَ سيافا لمعاوية اه تَهْذِيب

(٢) لَيْسَ فِي التَّهْذِيب ذكر شريك اه

(٣) أَبُو نصر اه تَهْذِيب

(٤) كَذَا فِي نُسْخَة أُخْرَى وَلَيْسَ فِي التَّهْذِيب إِلَّا يحيى ابْن سعيد الْعَطَّار الْحِمصِي فَلَعَلَّ الْمُؤلف وهم اه

(٥) وَقَالَ ابْن الْمَدِينِيّ كَانَ يضع الحَدِيث اه تَهْذِيب

(٦) وَقَالَ أَبُو بكر بن أبي خَيْثَمَة عَن يحيى بن معِين وَأَبُو دَاوُد ثِقَة اه تَهْذِيب

(٧) كَذَا فِي نُسْخَة أُخْرَى وَفِي التَّهْذِيب النَّهْدِيّ اه

<<  <   >  >>