للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

فِي عَلَامَات النُّبُوَّة وَعنهُ ابْن الْمُبَارك وَثَّقَهُ أَحْمد وَابْن معِين (١)

(خَ د) حزن آخِره نون ابْن أبي وهب بن عَمْرو بن عَائِذ بِمُعْجَمَة المَخْزُومِي صَحَابِيّ لَهُ أَحَادِيث وَانْفَرَدَ لَهُ (خَ) بحديثين وروى عَنهُ ابْن ابْنه سعيد بن الْمسيب (٢) اسْتشْهد يَوْم الْيَمَامَة

(تمّ) حسام بن مصك بِكَسْر الْمِيم وَفتح الْمُهْملَة الْأَزْدِيّ أَبُو سهل الْبَصْرِيّ عَن الْحسن وَابْن سِيرِين وَعنهُ حجاج بن مُحَمَّد وَزيد بن الْحباب قَالَ أَحْمد مطروح الحَدِيث

(د س) حصن بن عبد الرَّحْمَن أَو ابْن مُحصن اليزاغمي بِفَتْح التَّحْتَانِيَّة وَالزَّاي وَكسر الْمُعْجَمَة بعد الْألف (٣) أَبُو حُذَيْفَة الدِّمَشْقِي عَن أبي سَلمَة وَعنهُ الْأَوْزَاعِيّ (٤)

(م د س ق) حضين بِمُعْجَمَة مصغر ابْن الْمُنْذر الرقاشِي بِالْقَافِ أَبُو ساسان الْبَصْرِيّ عَن عُثْمَان وَعلي وَكَانَ مَعَه يَوْم صفّين وَبِيَدِهِ الرَّايَة (٥) وَعنهُ الْحسن الْبَصْرِيّ وَغَيره وَثَّقَهُ الْعجلِيّ وَكَانَ فَارِسًا شجاعا شَاعِرًا مفوها قَالَ ابْن (٦) فَنْجَوَيْهِ مَاتَ سنة (٧) تسع وَتِسْعين

(خت م ع أ) حكام بن سلم بِإِسْكَان اللَّام الْكِنَانِي أَبُو عبد الرَّحْمَن الرَّازِيّ عَن حميد وَإِسْمَاعِيل بن أبي خَالِد وَعنهُ إِسْحَاق بن إِسْمَاعِيل الطَّالقَانِي وَأَبُو بكر بن أبي شيبَة وَمُحَمّد بن عمر زنيج وَخلق وَثَّقَهُ ابْن معِين وَأَبُو حَاتِم مَاتَ (٨) سنة تسعين وَمِائَة بِمَكَّة

(س) حَمَّاد بِفَتْح أَوله أَوله أَو بِالضَّمِّ أَو بِالْكَسْرِ وَقيل آخِره نون وَقيل جَازَ بجيم وزاي وَغير (٩) ذَلِك عَن مُعَاوِيَة وَعنهُ أَخُوهُ أَبُو شيخ الْهنائِي

(فق) حمدون بن عمَارَة الْبَغْدَادِيّ أَبُو جَعْفَر الْبَزَّاز اسْمه مُحَمَّد عَن نصر بن سَلام وَعنهُ (فق) وَغَيره وَثَّقَهُ الْخَطِيب مَاتَ سنة اثْنَتَيْنِ وَسِتِّينَ وَمِائَتَيْنِ

(بخ م ت سي) حميري (١٠) بن بشير الْحِمْيَرِي أَبُو عبد الله الجسري بِفَتْح الْجِيم وَالسِّين الْبَصْرِيّ عَن جُنْدُب البَجلِيّ وَمَعْقِل بن يسَار وَعنهُ قَتَادَة وَسليمَان التَّيْمِيّ لَهُ عِنْدهم فَرد حَدِيث

(د ق) حميضة بِمُعْجَمَة ابْن الشمرذل بِفَتْح الْمُعْجَمَة وَالْمِيم وَإِسْكَان الْمُهْملَة وَفتح الْمُعْجَمَة الْأَسدي وَوَقع عِنْد (ق) حميضة بنت الشمرذل عَن قيس بن الْحَرْث وَعنهُ مُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَن بن أبي ليلى قَالَ البُخَارِيّ (١١) فِيهِ نظر

(بخ م د س) حميل مصغر آخِره لَام وَقيل بِالْفَتْح وَالْجِيم الْغِفَارِيّ أَبُو بصرة (١٢) بموحدة صَحَابِيّ لَهُ اثْنَا عشر حَدِيثا انْفَرد لَهُ (م) بِحَدِيث (١٣) وَلَيْسَ لَهُ عِنْد (م) سواهُ وروى عَنهُ أَبُو هُرَيْرَة وَأَبُو الْخَيْر الْيَزنِي وَغَيرهمَا

(عس) حنيف مصغر بن رستم الْكُوفِي الْمُؤَذّن عَن أبي الرقاد وَعنهُ جرير ابْن عبد الحميد وَثَّقَهُ (١٤) ابْن حبَان

(د) حنيفَة الرقاشِي بِفَتْح الْقَاف أَبُو حرَّة عَن عَمه وَعنهُ ابْن جدعَان (١٥)

(ق) حوثرة بِفَتْح أَوله والمثلثة بَينهمَا وَاو سَاكِنة وَرَاء قبل الْهَاء ابْن مُحَمَّد الْمنْقري أَبُو الْأَزْهَر الْبَصْرِيّ الْوراق عَن الْقطَّان وَابْن مهْدي (١٦) وَعنهُ (ق) مَاتَ سنة سِتّ وَخمسين وَمِائَتَيْنِ

(د س ق) حَوْشَب بن عقيل الْعَبْدي أَبُو دحْيَة (١٧) الهجري بِفَتْح الْهَاء وَالرَّاء الْبَصْرِيّ عَن أَبِيه وَعنهُ ابْن مهْدي وَسليمَان بن حَرْب وَثَّقَهُ أَحْمد هَامِش

(١) مَاتَ سنة خمس وَسبعين وَمِائَة وَسقط على الْمُؤلف هُنَا وَهُوَ فِي التَّهْذِيب (د) حزم بن كَعْب الْأنْصَارِيّ السّلمِيّ الْمدنِي صَحَابِيّ وَعنهُ طَالب بن حبيب روى لَهُ أَبُو دَاوُد فَرد حَدِيث اه

(٢) وَابْنه الْمسيب كَذَا فِي نُسْخَة التَّهْذِيب اه

(٣) ثمَّ مِيم كَمَا فِي التَّقْرِيب وأبدل الْمُؤلف الرَّاء بالزاي وَهُوَ وهم اه

(٤) قَالَ الدَّارَقُطْنِيّ شيخ يعْتَبر بِهِ اه تَهْذِيب

(٥) وَفِيه يَقُول أَمِير الْمُؤمنِينَ

(لمن راية سَوْدَاء يخْفق ظلها ... إِذا قيل قدمهَا حضين تقدما)

ثمَّ ولاه اصطخر وَكَانَ يتبخل وَفِيه يَقُول زِيَاد الْأَعْجَم

(يسد حضين بَابه خشيَة الْقرى ... باصطخر وَالشَّاة السمين بدرهم)

وَفِيه يَقُول الضَّحَّاك بن هِشَام

(وَأَنت امْرُؤ منا خلقت لغيرنا ... حياتك لَا تَنْفَع وموتك فاجع) اه تَهْذِيب

(٦) تقدم توهيم الْمُؤلف فِي إثْبَاته بِالْفَاءِ وَهُوَ بِالْمِيم اه

(٧) فِي التَّهْذِيب سبع بِتَقْدِيم السِّين اه

(٨) قبل أَن يحجّ اه تَهْذِيب

(٩) الغسير وَهُوَ جمان بِضَم الْجِيم وَالتَّخْفِيف أَو التَّشْدِيد وحمران اه

(١٠) بِكَسْر الْحَاء وبالراء كَمَا فِي شرح مُسلم للنووي اه

(١١) وَذكره ابْن حبَان فِي الثِّقَات اه تَهْذِيب

(١٢) أَبُو بصرة بن وَقاص ابْن حَاجِب بن غفار عَن النَّبِي وَأبي ذَر الْغِفَارِيّ شهد فتح مصر وداره بهَا وَدفن فِي مقبرتها اه تَهْذِيب

(١٣) لَعَلَّه الَّذِي فِي فَضَائِل أهل مصر وَوَصِيَّة النَّبِي بهم وَهُوَ يرويهِ عَن أبي ذَر مَرْفُوعا لَكِن لَهُ حَدِيث آخر فِي صَحِيح مُسلم فِي بَاب الْأَوْقَات الَّتِي نهى عَن الصَّلَاة فِيهَا فَلْينْظر فِي قَوْله انْفَرد لَهُ بِحَدِيث اه وَأَبُو الْخَيْر هُوَ مرْثَد وَغَيرهمَا كَأبي تَمِيم الجيشاني كَمَا فِي مُسلم وَكتاب ابْن الملقن اه

(١٤) وَقَالَ ابْن معِين هُوَ شيخ اه تَهْذِيب

(١٥) وَثَّقَهُ أَبُو دَاوُد وَضَعفه ابْن معِين اه تَهْذِيب وميزان

(١٦) وَثَّقَهُ ابْن حبَان اه تَهْذِيب

(١٧) فِي التَّهْذِيب وَالْمِيزَان الْجرْمِي أَو الْبَصْرِيّ وَلَيْسَت هَذِه النِّسْبَة لَهُ فيهمَا إِلَّا أَنه روى عَن مهْدي الهجري فَينْظر وَلَعَلَّ هَذَا من أَوْهَام الْمُؤلف رَحمَه الله اه

<<  <   >  >>