للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَأعله بِالْإِرْسَال، وَترك مَا هُوَ فِي الْحَقِيقَة علته.

وَذكر حَدِيث: " الْهِرَّة لَا تقطع الصَّلَاة ".

وَضَعفه بِرَجُل، وَأعْرض عَن غَيره.

وَذكر إمْسَاك القط بِالرجلِ أَن يمر.

وَسكت عَنهُ، وَفِيه مَجْهُول.

وَذكر حَدِيث الجدي الَّذِي أَرَادَ أَن يمر.

وَسكت عَنهُ، وَهُوَ مُنْقَطع.

وَذكر حَدِيث: " هن أغلب ".

وَسكت عَنهُ، وَفِيه من لَا يعرف.

وَذكر: " لَو يعلم الْمُصَلِّي " من رِوَايَة أبي جهم.

وأردفه زِيَادَة: " أَرْبَعِينَ خَرِيفًا " كَأَنَّهَا عَن أبي جهم، وَلَيْسَت عَنهُ.

وَذكر حَدِيث النَّهْي عَن الصَّلَاة خلف النَّائِم والمتحدث.

ورده بالانقطاع، وَلم يبين ضعفه، وَهُوَ ضَعِيف.

وَذكر حَدِيث الْأَمر للرجل الَّذِي صلى إِلَى رجل بِالْإِعَادَةِ.

على أَنه مُتَّصِل، وَهُوَ غير مَوْصُول.

وَذكر قطع عَائِشَة الثَّوْب وسائد.

وأردفه من البُخَارِيّ لفظا كَأَنَّهُ من عَائِشَة، وَلَيْسَ كَذَلِك.

وَذكر حَدِيث / النَّهْي أَن يتَكَلَّم الرّجلَانِ وَبَينهمَا أحد.

وَلم يرمه بسوى الْإِرْسَال، وَهُوَ لَا يَصح مُرْسلا.

وَذكر حَدِيث ميامن الصُّفُوف.

<<  <  ج: ص:  >  >>