للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

للْحَدِيث الْمَذْكُور. وَذكر قَوْله عَلَيْهِ السَّلَام للمختلعة: " زيديه ". وَضَعفه بِرَجُل، وَترك اثْنَيْنِ. وَذكر: " الْخلْع تَطْلِيقَة بَائِنَة ". وَضَعفه بِرَجُل، وَترك غَيره كَذَلِك. وَذكر: " إِن قربك فَلَا خِيَار لَك ". وَلم يبين أَنه من رِوَايَة ابْن إِسْحَاق. وَذكر مُظَاهرَة أَوْس بن الصَّامِت. وَلم يبين أَنه من رِوَايَة ابْن إِسْحَاق عَمَّن لَا تعرف حَاله. وَذكر مُظَاهرَة سَلمَة بن صَخْر. وَلم يبين أَيْضا أَنه من رِوَايَة ابْن إِسْحَاق، وَهُوَ مُنْقَطع. وَذكر فِي الْمظَاهر يواقع قبل أَن يكفر: " كَفَّارَة وَاحِدَة ". وَلم يبين كَذَلِك أَنه من رِوَايَته. وَذكر حَدِيث الرجل تكون تَحْتَهُ الْمَمْلُوكَة فيطلقها تَطْلِيقَتَيْنِ ثمَّ يَشْتَرِيهَا، لَا تحل لَهُ حَتَّى تنْكح زَوجهَا غَيره. وتصحف لَهُ فِيهِ رجل، وَترك دونه مِمَّن لَا يعرف جمَاعَة. وَذكر حَدِيث آلى من نِسَائِهِ وَحرم. وَرجحه مُرْسلا، وَلم يبين سَبَب ترجحه. وَذكر حَدِيث الَّذِي قَالَ لامْرَأَته: يَا أُخْتِي. مُرْسلا.

<<  <  ج: ص:  >  >>