للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:

- الامر ذُو خطر وتهويل وَلَا يحل لَك ان تاخذ بقول كل جارح فِي أَي راو كَانَ وان كَانَ ذَلِك الْجَارِح من الائمة اَوْ من مشهوري عُلَمَاء الامة فكثيرا مَا يُوجد امْر يكون مَانِعا من قبُول جرحه وَحِينَئِذٍ يحكم برد جرحه وَله صور كَثِيرَة لَا تخفى على مهرَة كتب الشَّرِيعَة

<<  <   >  >>