للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

يبرح حَتَّى زوجه ابْنة كُلْثُوم الْحِمْيَرِي

وَفِي رِوَايَة لاحمد وضعفت ولابي يعلي وَالطَّبَرَانِيّ وَالْبَيْهَقِيّ

اما ان تكون رُهْبَان النَّصَارَى فَأَنت مِنْهُم واما ان تكون منا فَاصْنَعْ كَمَا نصْنَع لَو كنت من النَّصَارَى لَكُنْت من رهبانهم ان من سنتنا النِّكَاح شِرَاركُمْ عُزَّابُكُمْ مَا للشياطين من سلَاح ابلغ فِي الصَّالِحين من النِّسَاء الا المتزوجون اولئك الْمُطهرُونَ المبرؤن من الْخَنَا وَيحك يَا عَكَّاف تزوج انهن صَوَاحِب ايوب وَدَاوُد ويوسف وكرسف قيل وَمن كُرْسُف يَا رَسُول الله قَالَ رجل كَانَ يعبد الله بساحل من سواحل الْبَحْر ثَلَاثمِائَة عَام يَصُوم النَّهَار وَيقوم اللَّيْل ثمَّ انه كفر بِاللَّه الْعَظِيم فِي سَبَب امْرَأَة عَشِقَهَا وَترك مَا كَانَ عَلَيْهِ من عبَادَة الله عز وَجل ثمَّ استدركه الله بِبَعْض مَا كَانَ من عمل عمله فَتَابَ عَلَيْهِ وَيحك يَا عَكَّاف تزوج والا فَأَنت من الْمُذَبْذَبِينَ

<<  <   >  >>