للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

لَا يلْحق الكرسوع فَهُوَ أَشد لَهَا

وَالثَّامِن أَن يتْرك الْحِرْص على طلب الصائب وَيجْعَل حرصه على صِحَة الْعَمَل وتوفيته حَقه فَإِذا فعل ذَلِك جمع الحذق والإصابة

فصل فِي الْقيام وَالْجُلُوس

الْقيام على ثَلَاثَة أوجه

أما مَذْهَب بالأستاذ طَاهِر فَإِنَّهُ يقوم بحذاء الرقعة مُتَوَجها مستوى الرجلَيْن بَينهمَا قدر عظم الذِّرَاع وَيعلم ذَلِك تلامذته

وَأما الْأُسْتَاذ أَبُو هَاشم فَإِنَّهُ كَانَ يقوم منحرفا يَسِيرا بَين المتوجه

<<  <   >  >>