للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:

يعْص الله وَرَسُوله فَإِن لَهُ نَار جَهَنَّم خَالِدين فِيهَا أبدا حَتَّى إِذا رَأَوْا مَا يوعدون فسيعلمون من أَضْعَف ناصرا واقل عددا قل إِن أدرى أَقَرِيب مَا توعدون أم يَجْعَل لَهُ ربى أمدا عَالم الْغَيْب فَلَا يظْهر على غيبه أحدا إِلَّا من ارتضى من رَسُول فَإِنَّهُ يسْلك من بَين يَدَيْهِ وَمن خلقه رصدا ليعلم أَن قد أبلغوا رسالات رَبهم وأحاط بِمَا لديهم وأحصى كل شىء عددا) صدق الله الْعَظِيم وَبلغ رَسُوله الْكَرِيم وخسىء الشَّيْطَان الرَّجِيم وَحقّ الشُّكْر لله رب الْعَالمين الرَّحْمَن الرَّحِيم

<<  <