للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

الأَصْل الأول الْحَشْر والنش

وَقد ورد بهما الشَّرْع وَهُوَ حق والتصديق بهما وَاجِب لِأَنَّهُ فِي الْعقل مُمكن وَمَعْنَاهُ الْإِعَادَة بعد الإفناء وَذَلِكَ مَقْدُور لله تَعَالَى كابتداء

<<  <   >  >>