للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

الَّتِي رَهنهَا عِنْد أبي الشَّحْم اليّهوديِّ على شَعِيرٍ لِعِيَالِهِ. وذاتُ الوِشَاح، وذاتُ الحَواشِي، والسَّغْدِيَّةْ، وقيلَ: إِنَّهَا كَانَت درعَ دَاوُد - عَلَيْهِ السَّلَام - الَّتِي لبِسَها حِين قَتلَ جالوتَ. وفِضّة والبَتْراء، سُمِّيت بذلك لِقصرها. والخِرْنق.

وَكَانَ عَلَيْهِ يومَ أُحُد دِرعان، ذاتُ الفُضُول وفِضَّة، وَكَانَ عَلَيْهِ يومَ خَيْبَر ذاتَ الفُضُول والسَّعْديّة. كَانَت لَهُ [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] / ٣٧ و. سِتّ قِسيّ، الزَّوراء والرَّوحاء والصَفراء من نبعٍ، والبيضاء من شَوْحَطٍ، وقَوسٌ من نَبْعٍ أَيْضا تُدعى الكَتُوم، لانخفاض صَوتهَا إِذا رمى بهَا، كُسِرَت يَوْم أُحُد فَأَخذهَا قَتادة بن النُّعْمَان الظَّفَريُّ، وقوس من نَبْعٍ أَيْضا تُدعى السَّداد.

<<  <   >  >>