للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:


(١) تقدم هذا اللفظ قريبًا من حديث عروة عن عائشة (٢٦٩٤) .
(٢) مسلم (٢/٨٧٥) (١٢١١) ، وهي عند أبي داود (٢/١٥٢) (١٧٧٧) ، وابن ماجه (٢/٩٨٨) (٢٩٦٤) ، والنسائي (٥/١٤٥) ، وفي "الكبرى" (٢/٣٤٣) (٣٦٩٥) ، والترمذي (٣/١٨٣) (٨٢٠) ، وأحمد (٦/٣٦) عن القاسم عن عائشة به.
(٣) البخاري (١/١١٣، ١١٧، ٢/٦١١) (٢٩٠، ٢٩٩، ١٦٢٣) ، مسلم (٢/٨٧٣) (١٢١١) ، وهي ابن ماجه (٢/٩٨٨) (٢٩٦٣) عن القاسم عن عائشة به.
(٤) أحمد (٢/٩٧) ، مسلم (٢/٩٠٤) (١٢٣١) .
(٥) مسلم (٢/٩٠٥) (١٢٣٢) ، أحمد (٣/٩٩) ، وهو عند أبي داود (٢/١٥٧) (١٧٩٥) ، والنسائي (٥/١٥٠) ، وابن ماجه (٢/٩٨٩) (٢٩٦٨، ٢٩٦٩)
(٦) أحمد (٣/١٤٨، ٢٦٦) .

(*) قال مُعِدُّ الكتاب للشاملة: جاء في مقدمة التحقيق هذا الاستدراك:
حديث أنس لم نجده بهذا اللفظ عند البخاري، ولم يعزه إليه المزي في التحفة (١/٢٠٨) (٧٨١) . والذي عند البخاري (٢/٥٦٢) (١٤٧٦) من طريق أيوب عن أبي قلابة عن أنس رضي الله عنه قال: صلى رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ونحن معه بالمدينة الظهر أربعًا والعصر بذي الحليفة ركعتين ثم بات بها حتى أصبح ثم ركب حتى استوت به على البيداء حمد الله وسبح وكبر ثم أهل بحج وعمرة وأهل الناس بهما فلما قدمنا أمر الناس فحلوا حتى كان يوم التروية أهلوا بالحج قال: ونحر النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بدنات بيده قيامًا وذبح رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بالمدينة كبشين أملحين". وقد عزاه للصحيحين ابن القيم في "الزاد" (٢/١١٥) .