للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وَالشعر للبهي وَإِنَّمَا تمثل بِهِ وفيهَا قتل أَبُو فديك نجدة بْن عَامر بعث إِلَيْهِ رَاشد بْن عَمْرو أَبَا هَاشم فَقتله وفيهَا مَاتَ عَاصِم بْن عُمَر بْن الْخطاب وفيهَا ولد أَبُو الْأَشْهب العطاردي جَعْفَر بْن حَيَّان

سنة إِحْدَى وَسبعين قرئَ عَلَى ابْن بكير وَأَنا اسْمَع عَن اللَّيْث قَالَ فِي سنة إِحْدَى وَسبعين غَزْوَة فرسطا وضحى عامئذ أَمِير الْمُؤمنِينَ بِدِمَشْق وَأقَام ابْن الزبير الْحَج للنَّاس

قَالَ خَليفَة فِيهَا تحول أَبُو فديك عَبْد اللَّهِ بْن ثَوْر بْن قيس بْن ثَعْلَبَة إِلَى الْبَحْرين فَوجه إِلَيْهِ مُصعب بْن الزبير عَبْد الرَّحْمَن بْن الإسكاف فَالْتَقوا بجواثا فَانْهَزَمَ عبد الرَّحْمَن وَأهل الْبَصْرَة

سنة اثْنَتَيْنِ وَسبعين قرئَ عَلَى يحيى بْن عَبْد اللَّهِ بْن بكير وَأَنا أسمع عَن اللَّيْث قَالَ فِي سنة اثْنَتَيْنِ وَسبعين غَزْوَة أَمِير الْمُؤمنِينَ الْكُوفَة

<<  <   >  >>