للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وَقَوله ... إِلَى الله أَشْكُو مَا أقاسيه من رشا ... يبين على عمد وَيَدْنُو بِلَا عمد

إِذا غَابَ لم يذكر وَإِن كَانَ حَاضرا ... تلون مَا بَين الْمَلَامَة والصد ...

وَأَخْبرنِي وَالِدي أَنه جَالس تاشفين أَمِير الملثمين وجالس عبد الْمُؤمن ونفاه عبد الْمُؤمن إِلَى مكناسة ثمَّ عَفا عَنهُ وَهُوَ مِمَّن مدحه بجبل الْفَتْح بقصيدة أَولهَا ... مَا الْفَخر إِلَّا فَخر عبد الْمُؤمن ...

وَمن = كتاب نُجُوم السَّمَاء فِي حلى الْعلمَاء

٢٤١ - إلْيَاس بن صدود الْيَهُودِيّ الطَّبِيب

فِي المسهب أَنه كَانَ فِي صدر الْمِائَة السَّادِسَة وَأنْشد لَهُ قَوْله ... لَا تخدعن فَمَا تكون مَوَدَّة ... مَا بَين مُشْرِكين أمرا وَاحِدًا

انْظُر إِلَى القمرين حِين تشاركا ... بسناهما كَانَ التلاقي فَاسِدا ...

وَمن = كتاب مصابيح الطلام فِي حلى الناظمين لدر الْكَلَام

٢٤٢ - حبلاص الشَّاعِر الرندي

كَانَ شَاعِرًا برندة لَا يؤبه بِهِ لاختلال عقله وَكَانَ سَاقِط الهمة لَا يتَعَدَّى صلَة الدِّرْهَم وَالدِّرْهَمَيْنِ إِلَى أَن حل برندة أحد رُؤَسَاء الملثمين فمدحه بقصيدة وَقع لَهُ فِيهَا

<<  <  ج: ص:  >  >>